البحرين

الموقع
19-12-2011

مساع سعودية ــ قطرية لبلبلة داخل العراق وتعطيل وساطة المالكي مع دمشق

على وقع انسحاب أميركي تحت جنح الظلام، وبروز مصادمات سياسية في بغداد، يتضح أنها تتم بتحريض سعودي قطري، يظهر المشهد السياسي العراقي على دور إقليمي للعراق الجديد. نوري المالكي حصل على دعم أميركي لمهمة محورها سوريا وإيران، ما يشعر قطر بالخطر ويهدد مكانة السعودية في المنطقة
15-12-2011

مهرجان حاشد لـ«الوفاق»: والمعارضة تشدد على السلمية وإقالة الحكومة

تؤكد المعارضة البحرينية بمختلفتؤكد المعارضة البحرينية بمختلف فصائلها وعلى رأسها جمعية «الوفاق» مواصلتها للحراك الاحتجاجي المطالب بتحقيق الديموقراطية. وفيما نظمت «الوفاق» مساء أول أمس، مهرجانا حاشدا تحت عنوان «الشعب سوف ينتصر»، أكدت الجمعيات المعارضة في بيان مشترك أن التظاهر السلمي بات «ضرورة وطنية» في ظل «العنف الرسمي والتعنت في إدارة شؤون البلاد».  ونظمت «الوفاق» مهرجاناً جماهيرياً حاشداً تحت عنوان «الشعب سوف ينتصر» شارك فيه الآلاف من أبناء الشعب البحريني في قرية المقشع. وألقت رئيسة دائرة شؤون المرأة في «الوفاق» أحلام الخزاعي كلمة قالت فيها «لن نقول إن الشعب سوف ينتصر لأن الشعب يعيش حقيقة الانتصار، إن استمراركم في الحراك السلمي، وصمودكم في الساحات دليل على أنكم منتصرون». وأضافت «لا خيار لكم في طريق النصر إلا الخيار السلمي، من يعشق تراب هذا الوطن الغالي، فعليه أن يشعل شمعة بدل أن يشعل «مولوتوف»، وليحمل وردا بدل أن يحمل حجرا، ولينثر ريحانا بدل أن يسكب زيتا».  وأكدت الخزاعي أنه من الضروري «تشكيل حكومة انتقالية مؤقتة تقوم بإدارة شؤون الدولة». وأشارت إلى قضية التجنيس في السلك الأمني بالقول «نحلم باليوم الذي نرى فيه كل أفراد الامن يتحدثون بلغة الوطن، باللغة العربية، لا أن يكونوا من المرتزقة الذين جاءوا ليقتاتوا على دماء الشعب».  من جهتها، أكدت الجمعيات السياسية المعارضة («الوفاق»، «وعد»، «التجمع الوحدوي»، «التجمع القومي» و«الإخاء») ان «التظاهر السلمي حق طبيعي للمواطنين المطالبين بحقوقهم السياسية والحقوقية وغيرها»، وقالت الجمعيات السياسية إن «التظاهر والاحتجاج على كافة مظاهر التمييز والقمع والاضطهاد والفساد في البحرين باتت ضرورة وطنية في ظل العنف الرسمي والتعنت في إدارة شؤون البلد بلغة الاستئثار والتفرد».  وأكدت الجمعيات أن «الوضع في البحرين يزداد سوءاً على المستوى الحقوقي والسياسي، فبعد الانتهاكات المهولة التي كشفها تقرير اللجنة المستقلة لتقصي الحقائق ورغم عدم شموليتها لكل الانتهاكات الا انها شكلت وصمة عار في جبين السلطة، فيما لا زالت آلة القمع مستمرة بعد التقرير، أما على المستوى السياسي فالبحرين في مؤخرة الركب ولا زالت تتراجع وتزداد سمعتها الدولية سوءا بسبب تأخر الالتحاق بركب التحول الديموقراطي القادم والذي لا خيار ثانيا أمامه غير استمرار التأزم السياسي وما له من عواقب تنموية اقتصادية واجتماعية وخيمة وهو ما لا تريده المعارضة».  («السفير») فصائلها وعلى رأسها جمعية «الوفاق» مواصلتها للحراك الاحتجاجي المطالب بتحقيق الديموقراطية. وفيما نظمت «الوفاق» مساء أول أمس، مهرجانا حاشدا تحت عنوان «الشعب سوف ينتصر»، أكدت الجمعيات المعارضة في بيان مشترك أن التظاهر السلمي بات «ضرورة وطنية» في ظل «العنف الرسمي والتعنت في إدارة شؤون البلاد». 

14-12-2011

من هي الدول الأكثر تلويثاً؟

مع كل بداية مؤتمر حول تغير المناخ كل سنة، يطرح السؤال: من هي الدول الأكثر تلويثا او الأكثر تأثيرا على تغير المناخ؟ بالرغم من صدور العديد من التقارير ذات الصلة كل سنة تقريبا أيضا، الا ان هناك عدة وجهات نظر لقياس الانبعاثات وتحديد مسؤوليات الدول،
13-12-2011

«الوفاق» البحرينية: القوات الأمنية تقتل رضيعة بالغازات الخانقة

اتهمت جمعية «الوفاق الوطني» الشرطة البريطانية تعتقل بحرينياً ضرب زجاج سيارة الملك بيده في لندن أمس (رويترز) البحرينية المعارضة أمس السلطات بالاستخدام المفرط للقوة و«إغراق المناطق بالغازات القاتلة»، والتي أدت إلى مقتل رضيعة، مؤكدة أن «الوضع السياسي والحقوقي في البحرين يزداد سوء وتراجعاً والوضع على ما يبدو يتجه نحو مزيد من التأزم أكثر من المرحلة السابقة».

12-12-2011

العربي عاد من بغداد بخفّي حنين والوساطة العراقية رهن إلغـــاء العقوبات

الأزمة السورية تشهد تغييراتالعربي وزيباري خلال مؤتمر صحافي الاسبوع الماصي في بغداد (صباح عرعر- أ ف ب) دراماتيكية، على ما يبدو، عنوانها التسليم بالعجز عن إسقاط الرئيس بشار الأسد، بعدما ظهر أن وسائل الضغط المتوفرة غير فعّالة، فيما الأدوات المطلوبة، بينها العقوبات العربية ويتقدمها الحصار، ثبت أن تطبيقها مستحيل

12-12-2011

البحرين: المعارضة تنقسم حول آلية تحقيق الأهداف

أثار مؤتمر كان يفترض أن يُعقد فيفتاة ترفع راية النصر في تظاهرة للمعارضة في قرية المقشع الجمعة الماضية (أ ف ب) واشنطن حول البحرين في 14 من الشهر الجاري، لكن جرى تأجيله، جدلاً بسبب المشاركين فيه، شأن إليوت أبرامز وإيلينا روس، المعروفين بتأييدهما الأعمى لإسرائيل وجرائمها بحق الفلسطينيين، إلى جانب حقوقيين ومعارضين بحرينيين. لكن أغلب من اتصلنا بهم لاستيضاح موقفهم من المشاركة في المؤتمر، أكّدوا أنّهم غير مدركين لسيرة هؤلاء المشاركين، فيما أظهر بعضهم مواقف أكثر جدلاً ولا تضع «فيتو» على أي شخصية أو خيار في سبيل دعم القضية البحرينية. وبعيداً عن المؤتمر، قد تشهد الأزمة خطوة نحو تخفيف الاحتقان، في لقاء متوقع بين الغريمين الشيخ علي سلمان وعبد اللطيف المحمود في لندن خلال الأيام المقبلة

10-12-2011

طموحات قطر: ضيق المكان

ماذا يحدث أمام ناظرينا؟ الشيخ محمد بن راشد ينظّر في أمور الثورات العربيّة، وأبواق أمراء آل سعود تعظ الشعب المصري في أصول الحكم الديموقراطي. والشيخ حمد بن جاسم يعدّ نفسه الراعي الرسمي للانتفاضات العربيّة،