بريطانيا
اتصالات سورية أمريكية وشحنات سلاح لمجموعات جهادية مناهضة لداعش
هو غيض من فيض الصراخ الامريكي ضد تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) اعادة التموضع الحالي الذي تجريه واشنطن في اكثر من جبهة، عبر تزويد فصائل في المعارضة السورية المتشددة، بالسلاح وبكميات كبيرة تشمل مضادات للطائرات، وصواريخ موجهة مضادة للدروع والاهم من شحنات السلاح هذه كلها اعتبار الدولة السورية ورئيسها الذي كان عدو الأمس حليفا أساس في هذه الحرب الامريكية المقدسة التي تأت
السجن لمن "يكذب" بسيرته الذاتية في بريطانيا
نظرا لزيادة المنافسة على الوظائف في بريطانيا، فقد ازداد الاحتيال في السير الذاتية بهدف "الحصول على الوظائف المتاحة".
وحتى لا يصبح الأمر عاديا، "أرسل الموظفون المسؤولون عن منع الاحتيال ومكافحته تعليمات جديدة لكل الجامعات البريطانية تحذر فيها الطلاب من أنهم قد يواجهون عقوبة السجن في حالة ارتكاب ما يسمى الكذب الأبيض في سيرهم الذاتية لتعطي انطباعا أفضل لدى الشركات أو المؤسسات التي تتوافر فيها الوظائف".
"آبل" تفشل مجددا في منع بيع منتجات من "سامسونغ" في أميركا
فشلت مجموعة "آبل" الاميركية للمعلوماتية مجددا في الاستحصال على قرار قضائي بمنع بيع هواتف ذكية مصنعة من جانب منافستها الكورية الجنوبية "سامسونغ" والتي تتهمها لشركة الاميركية بانتهاك براءات اختراع عائدة لها.
وكانت "آبل" تقدمت بطلب جديد امام محكمة في ولاية كاليفورنيا الاميركية اثر حكم صادر في ايار (مايو) خلص الى حصول انتهاكات لبراءات اختراع خاصة بالمجموعة الاميركية من جانب "سامسونغ".
بريطانيا: رفع مستوى التأهب خوفاً من عمليات إرهابية
أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي، أمس، رفع درجة التأهب الأمني في البلاد إلى مستوى "الخطر"، أي ما قبل الخامس والأخير في بريطانيا في مواجهة التهديد الإرهابي المرتبط بسوريا والعراق، مشيرة إلى أن ذلك يعني أن الهجوم "مرجح جداً".
وأوضحت ماي، في بيان، أن "رفع مستوى التأهب مرتبط بالتطورات في سوريا والعراق، حيث تخطط مجموعات إرهابية لهجمات ضد الغرب".
«داعش» تبدأ بافتراس نفسها !
عمد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» إلى اتخاذ مجموعة من الإجراءات بحق بعض قادته و«أمرائه» الشرعيين والأمنيين، تراوحت بين التنبيه والاعتقال، فيما وصلت إلى القتل بحسب إحدى الروايات المتداولة.
اتصالات سورية أمريكية.. وشحنات سلاح للجبهة الاسلامية وحزم
هو غيض من فيض الصراخ الامريكي ضد تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) اعادة التموضع الحالي الذي تجريه واشنطن في اكثر من جبهة، عبر تزويد فصائل في المعارضة السورية المتشددة، بالسلاح وبكميات كبيرة تشمل مضادات للطائرات، وصواريخ موجهة مضادة للدروع والاهم من شحنات السلاح هذه كلها اعتبار الدولة السورية ورئيسها الذي كان عدو الأمس حليفا أساس في هذه الحرب الامريكية المقدسة التي تأت
هجوم كبير للجيش في جوبر و«النصرة» تخطف مراقبي «الاندوف»والغرب يجتمع نظريا ضد داعش
تملّص الرئيس الاميركي باراك اوباما بكلام ديبلوماسي من الاشكالية المطروحة امامه حول كيفية مواجهة تنظيم «داعش» في سوريا بما قد يمثل خدمة غير مباشرة للنظام في دمشق، قائلا ان الرئيس السوري بشار الاسد لا يملك القدرة اساسا على الوصول الى المناطق التي يسيطر عليها «داعش» في الشرق السوري، وهو ما قد يحرر اوباما من اية قيود او انتقادات سياسية من شأنها عرقلة خياره بمهاجمة مواقع «الدولة الاسلامية» في العراق
أميركا ستساعد الأسد .. مضطرة لا راغبة
قررت الولايات المتحدة الأميركية قصف داعش في سوريا. تبلغت دمشق القرار الذي سيتم تنفيذه بالتنسيق معها. قريباً جداً ستحلق الطائرات الأميركية فوق الأراضي السورية ويتم تبادل الإحداثيات بين الأجهزة الأمنية الغربية ونظيرتها السورية.
واشنطن تحشد حلفاءها لضرب «داعش» في سوريا
بدأت الولايات المتحدة بحشد ائتلاف واسع من حلفائها خلف عمل عسكري أميركي محتمل في سوريا ضد «داعش»، بحسب ما نقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن مسؤولين في الإدارة الأميركية.