جونسون آند جونسون.. ماذا حدث باختبارات "المادة المسرطنة"؟
بعدما حذرت السلطات الأميركية من وجود مادة مسرطنة في علب مسحوق بودرة الأطفال الشهير، الذي تنتجه شركة جونسون آند جونسون، سارعت الأخيرة إلى إجراء اختبارات بنفسها على المسحوق.
بعدما حذرت السلطات الأميركية من وجود مادة مسرطنة في علب مسحوق بودرة الأطفال الشهير، الذي تنتجه شركة جونسون آند جونسون، سارعت الأخيرة إلى إجراء اختبارات بنفسها على المسحوق.
استطاع باحث في جامعة جورجيا اكتشاف علاج جديد لمرض الأنفلونزا، حيث يعتمد بشكل كبير على منع الحد من تكاثر الفيروس داخل الجسم.
الدراسة الجديدة اكتشفت العلاج بعد تجارب ناجحة، حيث عمل العلاج على إعاقة الفيروس من الانتشار داخل الجسم، ومنع تكاثره حتى القضاء عليه نهائيا.
اكتشف علماء جامعة تيومين الروسية بالتعاون مع زملائهم الأجانب علاقة بين مستوى تطور المجتمع واختيار شريك رومانسي في مختلف البلدان، يحددها الاقتصاد والمستوى الثقافي.
ويشير الباحثون في مقالة نشروها في مجلة "Sexuality and Culture"، إلى أن مستوى تطور البلاد والمعايير الثقافية، تجعل التنبؤ بصفات ومظهر الشريك الرومانسي أمرا ممكنا. فكلما كان مستوى تطور المجتمع أعلى، تصبح معايير الجاذبية الأهم أي المظهر الخارجي. أما في المجتمعات الأقل تطورا، فتكون المعايير البيولوجية (الرائحة، لون الجلد، الشكل) هي الأهم.
كشفت تقارير أمنية أميركية أن رجلا قتل زوجته و4 أطفال صغار، ثم قام بتخزين جثثهم لعدة أسابيع قبل أن يتخلص منها في نهاية المطاف في ولاية مختلفة.
فقد ذكرت تقارير أن السيدة كاسي جونز، من ولاية فلوريدا، وأولادها الأربعة، أيانا جونز (عام واحد) وميركالي جونز (عامان) وبريستون باورز (5 أعوام) وكاميرون باورز (10 أعوام)، فقدوا ولم يشاهدوا منذ أكثر من 6 أسابيع.
وأفادت تقارير أن الزوجة والأطفال الأربعة شوهدوا لآخر مرة قبل شهر ونصف في منطقة أوكالا، واعتبر المحققون أن الأسرة المفقودة في خطر، وذلك قبل أن يتم العثور على جثة كاسي يوم الأحد.
السياسة الأميركية المعادية لروسيا والصين، والمعتمدة من قبل الإدارات المتعاقبة في العقدين الأخيرين، قدمت باعتبارها دليلاً واضحاً على افتقاد هذه الإدارات أولوية استراتيجية واضحة. فالقرار بمواجهة «صعود الصين السلمي» وعودة روسيا إلى الساحة الدولية في آن واحد، دفع البلدين إلى تعزيز علاقاتهما وتعميقها، بعد أن سادها التوتر وانعدام الثقة في ماضٍ ليس شديد البعد، والانتقال إلى مرحلة الشراكة الاستراتيجية.
فجّر الجيش السوري عربتين مفخختين وبداخلهما انتحاريون قام تنظيم القاعدة بإرسالهما نحو النقاط العسكرية على محور ريف إدلب الشرقي.
وقال المراسل في ريف إدلب إن هجوما عنيفا يشنه تنظيما (أجناد القوقاز) و(حراس الدين) في هذه الأثناء على محاور تل مرق وشم الهوى والجدوعية والسلومية جنوب (أبو الظهور) في ريف إدلب الشرقي.
ونقل المراسل عن مصدر ميداني أن قوات الجيش السوري تمكنت من تفجير عربتين مفخخين قبل وصولهما إلى هدفهما على محور الاشتباك، كانت التنظيمات المسلحة قد استهلت الهجوم بإرسالهما نحو نقاط الجيش.
توفي الطفل مهند يحيى عساف ابن الـ11 عاما في شهر تموز الماضي بينما كان يلعب كرة القدم مع رفاقه في مدرسة العلوم التطبيقية في اللاذقية.
وقال حينها والد الطفل إن ابنه لا يعاني من أي مرض سابق لكنه شرب ماء كثيرا خلال اللعب فأصابته نوبة قلبية .
وفي مشهد متكرر، أثناء المباريات يحدث أن يسقط لاعب أحد الفرق مغشيا عليه فجأة، ليعلن بعدها خبر وفاته على الرغم من قوته البدنية العالية، وعمره الفتي، والتمتع بصحة جيدة.
لم يمنع تعليق مشروع قانون تسليم المطلوبين للصين عودة الاحتجاجات إلى هونغ كونغ. وسائل الدعاية والترويج الغربية، أو الأجهزة الأيديولوجية للنخب المسيطرة في الغرب، احتفت على غرار صحيفة «لوموند» بالإضراب الذي شلّ المدينة يوم أمس. اليومية المولعة بالثورات «الديمقراطية»، التي تندلع في البلدان الخارجة عن نفوذ أسيادها، نسبت لإدموند شينغ، الأستاذ في الجامعة المعمدانية في هونغ كونغ، قوله إن «الإضراب في هونغ كونغ، مدينة الأعمال، أمر شديد الرمزية ويسبب للحكومة الإرباك. هو يُظهر أن الحركة الاحتجاجية ما زالت تحتفظ بقوتها الدافعة».