روسيا

الموقع
25-12-2018

سيناتور أمريكي: الأسد انتصر لا تكذبوا على أنفسكم

قال السيناتور الجمهوري في الكونغرس الأمريكي راند بول: "نحن لا نستطيع مطالبة الأسد بالرحيل... الأسد انتصر في الحرب.. لكن بعض الأشخاص يضعون رؤوسهم في الرمل وفقط يريدون إرسال ألفي عسكري إلى سورية... ستصبح وسيلة تسرع إمكانية اندلاع حرب موسعة تشمل روسيا و إيران وسيكون ذلك خطأ فادحا.


وأضاف بول في لقاء مع "سي بي اس نيوز "الامريكية ان الشعب الأمريكي سئم من الحرب...ما بين 60 إلى 70 % من الأمريكيين يؤيدون سحب القوات من أفغانستان وسورية.

25-12-2018

وفد أميركي في أنقرة لـ«تنسيق الانسحاب»

لن تنتظر تركيا والولايات المتحدة موعد اجتماع اللجنة المشتركة بين البلدين في الثامن من كانون الثاني المقبل، والمقرر عقده في العاصمة الأميركية واشنطن، لبحث آليات تنسيق الانسحاب العسكري الأميركي المفترض من سوريا، إذ تستقبل أنقرة خلال الأسبوع الجاري وفداً عسكرياً أميركياً في زيارة خاصة لهذا الغرض. ويلبّي هذا الموعد المستعجل بالدرجة الأولى، الطموحَ التركي لحسم ملف شرق الفرات سريعاً وقطعَ الطريق أمام بروز احتمالات مختلفة، وخاصة أن «مجلس سوريا الديموقراطية» بات يبحث عن تحالفات دولية ومحلية يمكنها استبدال الغطاء الأميركي الآيل إلى الزوال قريباً.

24-12-2018

الانسحاب الأميركي باتفاق مع تركيا لإحراج روسيا وإيران

اعتبر «مركز دمشق للأبحاث والدراسات – مداد»، أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بانسحاب قوات بلاده من سورية جاء في سياق اتفاق إستراتيجي بين أنقرة وواشنطن على سيناريو يحرج الضامنين الروسي والإيراني، ويؤدي إلى خلق وقائع جديدة، ورأى أن القرار لا يمثل في المرحلة الراهنة تسهيلاً لتمرير الحل الإستراتيجي للأزمة السورية.جاء ذلك في ورقة تقدير موقف للمركز بعنوان: «هل قرار الانسحاب الأميركي خطوة على طريق

24-12-2018

«المفاجأة الأميركية» في سوريا تتفاعل دولياً

لا تزال تداعيات القرار الأميركي المفاجئ، والقاضي بسحب القوات الأميركية من سوريا، تسيطر على المشهد السياسي حول سوريا. الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أعلن أنه بحث في اتصال هاتفي مع نظيره التركي رجب طيب إردوغان، الملف السوري و«انسحاباً بطيئاً ومنسّقاً بدقة للقوات الأميركية من المنطقة».

23-12-2018

تقرير أميركي: قرار ترامب يدفع «قسد» لصفقة مع دمشق

رجح مركز «مجلس العلاقات الخارجية» للدراسات الأميركية، أن يدفع قرار الرئيس دونالد ترامب سحب قوات بلاده من سورية، الميليشيات الكردية إلى إبرام صفقة مع دمشق لمواجهة العدوان الجديد الذي ينوي النظام التركي تنفيذه في شرق سورية. واعتبر المركز في تقرير له، أن إعلان ترامب عن قراراه يعد خيانة لشريك واشنطن الأساسي على الأرض شرق سورية المتمثل بميليشيا «قوات سورية الديمقراطية – قسد» التي تسيطر على مساحات كبيرة من الأراضي السورية، فضلاً عن أن قراره يعني تخليه عن حلفاء إقليميين آخرين له، وخاصة كيان الاحتلال الإسرائيلي، ما يجعله وحيداً أمام إيران وحزب اللـه اللبناني في سورية.

23-12-2018

استمرار تداعيات انسحاب القوات الأمريكية من سورية

أقر الرئيس دونالد ترامب بخطأ بقاء الاحتلال الأميركي في سورية الفترة الماضية، ومهد لعدوان تركي جديد شمال شرق البلاد بتأكيده أن بإمكان نظام أردوغان التعامل مع بقايا تنظيم داعش الإرهابي في سورية، زاعماً أن قواته هزمت التنظيم!. وحاولت باريس طمأنة الكرد بالتأكيد على الوقوف إلى جانب «مجلس سورية الديمقراطية- مسد»، في حين أكدت بغداد على ضرورة أن يساعد الانسحاب الأميركي في تحقيق السلام في سورية.

23-12-2018

«إسرائيل» تقر: سحب القوات الأميركية انتصار للرئيس الأسد

بينما اعتبرت مصادر أمنية رفيعة في «إسرائيل» أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسحب القوات الأميركية من سورية، انتصار للرئيس بشار الأسد، أكدت المؤسستان العسكرية والاستخبارية في كيان الاحتلال أن القرار يعني أن ترامب «ألقى بإسرائيل تحت عجلات القطار الروسي».وقالت مواقع إلكترونية عربية داعمة للمعارضة أنه و«في ظل مواصلة إسرائيل الاهتمام بقراءة تداعيات قرار الانسحاب الأميركي من سورية، اعتبرت المؤسس

22-12-2018

تركيا تؤجّل عدوانها على منطقة شرق الفرات

تقاطعت كل المعلومات والتسريبات التي نُقلت عن مسؤولين أميركيين، ديبلوماسيين وعسكريين، لتؤكد أن الإعلان «المستعجل» عن خطط سحب القوات الأميركية من سوريا، خرج بلا خطط أو تنسيق مع حلفاء واشنطن. وبدا ذلك جليّاً في تصريحات «شركاء» الولايات المتحدة في الميدان، الذين باتوا ينتظرون إجراءات وزارة الدفاع الأميركية التي لم تكن بدورها مستعدة لهذه الخطوة.

22-12-2018

الجلسة الأخيرة لديمستورا: تأنيب روسي إيراني واتهامه بالإنحياز

جلسة تأنيب وداعية من لافروف لدي ميستوراكل التحضيرات كانت جاهزة للحدث، جهاز أمن الامم المتحدة في جنيف اتخذ كافة الاجراءات الأمنية على مدخل قاعة الصحافة رقم 3، والدائرة الإعلامية الأممية وجهت رسالة مبكرة إلى الصحافيين بضرورة الحضور إلى القاعة قبل ساعة ونصف من موعد المؤتمر الصحافي، إفساحاً بالمجال أمام رجال الأمن للقيام بمهام التفتيش والتدقيق، وحضر إلى القاعات الزجاجية المغلقة المحاذية، خمسة مترجمين لترجمة المؤتمر إلى خمس لغات: الإنكليزية، الروسية، الفارسية، التركية والعربية.