فرنسا

يبدو أن باريس تحوّلت أخيراً إلى مصيدة للنجوم. بعد سرقة مجوهرات أحلام قبل أشهر، ومن ثم سرقة متقنيات نجمة تلفزيون الواقع الاميركية كيم كارداشيان ضمن عملية مدروسة ومبكّلة، يبدو أنه حان دور هيفا وهبي الآن.

الجمل : طالب النائب سمير حجار في جلسة مجلس الشعب يوم أمس بإعادة اضنة ومرعش وكلس واورفه و نصيبين و جزيرة ابن عمر بالإضافة إلى لواء اسكندرون إلى أراضي الدولة الأم سورية، وفيما يلي نص مداخلته:

تُقدّم الحكومة المصرية قرض «صندوق النقد الدولي»، والبالغة قيمته 12 مليار دولار، على أنه إنجاز كبير للحكومة في حال تحقّقه. ليس فقط لأن القرض سيُمثّل حلاً لأزمة النقد الأجنبي وعجز الموازنة اللذين تُعاني مصر منهما.

أكد تقرير لخبراء الامم المتحدة، اليوم الخميس، أن اسلحة مصدرها اسرائيل واوروبا الشرقية تصل الى اطراف النزاع في جنوب السودان، وتمر خصوصا عبر اوغندا.
وبحسب التقرير فإن الخبراء تلقوا "معلومات جديدة حول نقل اسلحة" يعود آخرها الى العام 2014 باتجاه الجيش الحكومي وكذلك انصار نائب الرئيس السابق رياك مشار، في تأكيد لوجود شبكات منتشرة في المنطقة.

أكد الرئيس بشار الأسد أن الهستيريا السائدة في الغرب بشأن حلب سببها الوضع السيئ للإرهابيين بعد التقدمات التي حققها الجيش العربي السوري وشعور الدول الغربية وخصوصا الولايات المتحدة وحلفاءها مثل بريطانيا وفرنسا بأنها تخسر آخر أوراق الإرهاب في سورية وأن المعقل الرئيسي للإرهاب اليوم هو حلب.

أكدت وزارة الخارجية السورية أن الاتحاد الأوروبي يفتقر إلى أدنى درجات المصداقية عندما يتحدّث عن الوضع الإنساني في سوريا، مشيرة إلى أن استمراره بالسير خلف "سياسة الدول المُتطرّفة من أعضائه مثل فرنسا، سعياً للمغريات المالية الخليجية" يحرمه من أي دور إيجابي في المنطقة والعالم.

لم تمنع سياسات التقشّف التي اتبعها ولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لتحقيق «رؤية 2030»، والتي خفّض بموجبها الميزانية، وجمد عقود الحكومة، وخفض رواتب الموظفين المدنيين، من اقتناء يخت قيمته حوالي 550 مليون دولار، بحسب ما نشرته تقارير أميركية وبريطانية.

أعلنت الخارجية العراقية أن الوفد التركي الرسمي الذي وصل إلى بغداد الاثنين للتفاوض من أجل انسحاب القوات التركية من الأراضي العراقية قدم أفكاراً بهذا الخصوص، إلا أنها لم ترق إلى مستوى الاستجابة لمطلب العراق، بأن على تركيا سحب قواتها من معسكر بعشيقة واحترام سيادة العراق.

فتحت فرنسا أول قاعة رسمية لاستهلاك المخدرات، أمس الأول، في باريس لتتيح للمدمنين تعاطي المخدرات في ظروف سليمة، في سياق مبادرة لقيت ترحيبًا من الجمعيات، لكن انقسم بشأنها الرأي العام. تقع «قاعة استهلاك المخدرات في ظروف أقل خطراً»، بحسب التسمية الرسمية، في «مستشفى لاريبوازيير» بالقرب من محطة «غار دو نور» وهي المنطقة الأكثر تأثراً بآفة المخدرات.