علوم وتكنولوجبا

قال باحثون فرنسيون إن درجات حرارة المياه ترتفع في شمال غرب البحر المتوسط بمعدل يفوق المتوسط العالمي بما يهدد بقاء عدد من أنواع الكائنات الحية.

ونقلت رويترز عن الباحثين قولهم إنه ومن خلال قياسات أسبوعية لدرجة حرارة المياه أجريت في معمل علوم المحيطات بجنوب فرنسا اتضح أن درجة حرارة المياه على سطح البحر المتوسط زادت 0.7 درجة في الفترة بين عامي 2007 و2015.

ويعتقد الباحثون أن نتائج القياسات تنطبق على منطقة تشمل إسبانيا وفرنسا وإيطاليا، وإن حمضية المياه زادت نحو 7 بالمئة.

كشفت دراسة علمية أن الدماغ ليس مصمما للحفاظ على الذكريات بل يكمن عمله الأساسي في التمسك بالمعلومات القيمة فقط، لتحسين قدراتنا على اتخاذ القرارات الصحيحة.

ونقل موقع روسيا اليوم عن مؤلف الدراسة التي نشرت في مجلة “Neuron “بليك ريتشاردز قوله  “من المهم أن ينسى الدماغ التفاصيل العادية، ويركز في المقابل على الأشياء التي ستساعد على اتخاذ القرارات الهامة”.

بدوره يقول المشارك في برنامج تنمية الطفل والدماغ برول فرانكلاند “تقدم لنا الأبحاث الجديدة المزيد من الأدلة المتعلقة بآليات تعزيز فقدان الذاكرة، والتي تختلف عند أولئك المعنين بتخزين المعلومات”.

طور علماء ألمان عقارا يساعد على تنظيم الشهية وخسارة الوزن عند الإنسان.

وفي مقابلة مع مجلة “Scientific Reports” قال العلماء التابعون لمعهد “DZD” لأبحاث مرض السكري في ألمانيا: “صنعنا بخاخا طبيا جديدا يحوي مواد يدخل في تركيبها هرمون الإنسولين الذي يساعد رذاذه على ضبط عملية الجوع عند الإنسان”.

وللتحقق من آلية عمل الدواء قام العلماء باختباره على عدد من الأشخاص منهم من كان يعاني من السمنة الزائدة ويتناول كميات كبيرة من الطعام حيث طلبوا منهم استخدام البخاخ لمعرفة الطريقة التي يؤثر فيها الإنسولين على الجسم في حال استعماله بتلك الطريقة.

استعرضت شركة “روس آتوم” الروسية خلال المنتدى الدولي التاسع “Atomexpo-2017” للاختراعات بطارية نووية صغيرة قادرة على العمل لـ 50 سنة.

وذكر موقع روسيا اليوم أنه وفقا للخبراء فإن “هذه البطارية التي استعرضتها روس آتوم مؤخرا تعتبر اختراعا مهما في عالم الطاقة، فهي تعتمد نظائر العناصر المشعة لتوليد تيار يكفي لتشغيل بعض الأجهزة كهربائية، التي لا تحتاج الكثير من الطاقة، ما يجعل منها نموذجا فريدا للبطاريات النووية الصغيرة”.

كشفت دراسة جديدة أن الديناصورات هيمنت وانتشرت بشكل كبير على الأرض لمرة واحدة في هذه الحياة بسبب الثورات البركانية التي أدت إلى انقراض أنواع عديدة بشكل جماعي .

ونقل موقع روسيا اليوم عن الدراسة التي أجريت في قسم علوم الأرض بجامعة أكسفورد بالتعاون مع جامعات، إكستر وساوثامبتون ونشرتها مجلة “بناس” قولها “أصبحت الديناصورات من الأنواع المهيمنة على الأرض حيث فحص الباحثون المحتوى الزئبقي للصخور التي يرجع تاريخها إلى نهاية العصر الترياسي أو الثلاثي وظهر الديناصور الأول في العالم قبل نحو 200 مليون سنة والذي سبق العصر الجوراسي.

أفاد استطلاع جديد أن السعداء ينامون 7 ساعات و6 دقائق مع التأكيد على وجود صلة قوية بين معدل النوم والسعادة الحقيقية.

ونقلت صحيفة الديلي ميل البريطانية عن الاستطلاع قوله إن “الأشخاص المشاركين الذين صنفوا أنفسهم على أنهم سعداء في أغلب الأوقات حصلوا على 7 ساعات من النوم أما أولئك المصنفين ضمن فئة “السعداء نوعا ما” فينامون 6 ساعات و54 دقيقة وفقاً لدراسة شملت 2000 مشارك”.

أفادت قناة "Fox News" الأميركية، بأنّ "علماء من وكالة ناسا الفضائيّة، إكتشفوا تغيّراً في لون البحر الأسود".

وأوضح علماء ناسا، أنّ "تكاثر العوالق النباتيّة في البحر الأسود، تسبّب في تغيير لون المياه من الأزرق الغامق إلى الفيروزي"، مشيرين إلى أنّ "تكاثر العوالق النباتيّة، قد يسفر عن انخفاض مستوى الأوكسجين في المياه، ما قد يؤدّي إلى نفوق الكائنات البحريّة".   

أجرى العلماء الروس في مدينة كراسنويارسك عملية فريدة من نوعها لإزالة ورم خبيث في الدماغ باستخدام رذاذ مضيء ابتكر خصيصاً لهذا الغرض.

وذكرت وكالة تاس الروسية أنه تم إعداد الرذاذ الذي يشكل الحمض النووي أساساً له من قبل الخبراء في جامعة كراسنويارسك بسيبيريا بالتعاون مع علماء كنديين، حيث يقوم الرذاذ أثناء العملية الجراحية بإضاءة أجزاء النسيج التي أصابها السرطان الأمر الذي يمكّن الأطباء من الكشف عن أصغرنسيج للورم الخبيث باستخدام المجهر.

أكد عدد من العلماء الألمان أنهم بصدد تطوير تقنية جديدة لتحويل الأقمار الاصطناعية إلى أجهزة اتصال كمي، تسمح بنقل المعلومات بين البلدان والقارات بشكل آمن.

بينت دراسة تدني النشاط البدني الذي يبذله الشبان في السنوات الأخيرة بخلاف ما كان معتقداً في السابق، ليماثل نشاط كبار السن في سن الستين.
فقد توصل الباحثون إلى أنه بدءاً من سن الـ35 عاماً ينخفض مستوى النشاط الحركي بين الكثيرين خلال منتصف العمر ومرحلة الشيخوخة.
كما قام الباحثون بتحديد الأوقات المختلفة طوال اليوم عندما يكون النشاط في أعلى أو أدنى مستوى له بين الفئات العمرية بين الذكور والإناث.
وقال الباحثون إن هذه الأنماط يمكن أن تطور البرامج الهادفة إلى زيادة النشاط البدني من خلال استهداف الفئات العمرية فقط، ولكن في الأوقات الأقل نشاطاً، مثل الصباح بين الأطفال والمراهقين.