إيران

مرّت الذكرى الـ87 لتأسيس الجيش العراقي قبل أيام مرور الكرام في بلاد الرافدين، حيث أدى هذا الجيش منذ مطلع القرن الماضي، أدواراً سياسية بامتياز، أكان من ناحية الانقلاب على الأنظمة، أو حمايتها، أو حتّى تسلّم الحكم مباشرة. أمّا في عراق ما بعد الاحتلال،

برغم التعثر الذي أصاب المبادرة العربية في بيروت، وكان بمثابة صدى لجولة الرئيس الأميركي جورج بوش العربية التي شهدت تحريضاً صريحاً لفريق من اللبنانيين، فالباب لم يقفل نهائياً، ولم يُقطع الأمل في بلوغ حل، انما ذلك يتطلب وقتاً ليس بقصير،

لم يكن ينقص اللبنانيين هذا التحريض الوقح والمسموم لإخوتهم عليهم، ولبعضهم ضد البعض الآخر، يطلقه «ضيفهم» الكبير الرئيس الأميركي جورج .و. بوش، من قلب بعض العواصم العربية، وفي حضور حكّام عرب يفترض أنهم مؤتمنون على

اغتنم الرئيس الأميركي جورج بوش فرصة وجوده على بعد بضعة كيلومترات من إيران ليوجّه حرابه باتجاهها، محذراً «الحلفاء والأصدقاء» الخليجيين من «الخطر» الذي تمثله على السلام «في كل مكان»، في وقت تتجه الأنظار اليوم إلى

 أكد أعلى مسؤول عسكري أمريكي في العراق، أن الهجمات ضد قوات بلاده باستخدام القنابل الخارقة للدروع، والتي يُعتقد بارتباطها بإيران، قد تزايدت بحدة مجدداً، في يناير/ كانون الثاني الجاري، عقب عدة أشهر من التراجع.

توقع بعض الخبراء ألا تكون واقعة تجوز أسعار النفط حاجز المائة دولار مطلع العام الجاري مجرد حادث عابر، بل يرجحون أن تتضافر جملة عوامل سياسية واقتصادية في ارتفاع الأسعار إلى حدود 120 دولاراً، والثبات عندها خلال الأشهر المقبلة.

منحت البحرين المحطة الثانية في جولة الرئيس الأمريكي، جورج بوش أرفع أوسمتها، فيما استقبلته رسمياً بحفاوة بالغة، وشعبياً بمظاهرات تنديد واحتجاج، وكان بوش قد اختتم زيارته الى الكويت محطته الأولى بلقاء 10 ناشطات سياسيات

الأئمة المتشددون شكلوا غيتوهات (حضارية) منيعة على التفحص الاجتماعي والقانوني ضد انتهاكات حقوق الإنسان

ما علاقة النووي السوري بالحملة الانتخابية للرئاسة الأمريكية

أعلن خبراء إيرانيون إنتاج عقار لمعالجة الجلطة القلبية، فيما يتوقع أن تسعى السلطات المعنية إلى توفيره للاستهلاك من قبل المصابين بهذا العارض الصحي الخطير.