إيران

تقاتل قاطني كوكبنا على موارده ينحو مع الوقت، وكما كان الأمر دائماً عبر التاريخ، باتجاه الصراعات المسلّحة، أكانت عبر السيف أم عبر اليورانيوم المخصّب. والحجّة لدى كلّ طرف، في أيّ حال، ترتكز على حماية الأمن القومي للجماعة، أكان غذائياً أم طاقوياً.

أبى الرئيس الأميركي جورج بوش أن تمرّ زيارته إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية من دون زلّة لسان مهينة، حيث أقرّ أمام وزراء إسرائيليين بأن وزيرة خارجيته كوندوليزا رايس طلبت منه أن «يخرس»، وذلك أثناء محاولته دعم «صديقه»

ذكرت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية امس أن وكالة الاستخبارات الاميركية «سي أي ايه»، مدعومة من وكالات أخرى، ضمنها مكتب الاستخبارات في وزارة الخارجية ووكالة الاستخبارات والأبحاث في وزارة الدفاع، توصلت في آب 1974 الى أن إسرائيل

"حتى مع العقوبات، لا يزال السوريون يتقبلون بسرور مأكولات كنتاكي ويسدون الفراغ"، هكذا بدأت كريستيان ساينس مونيتور تقريرها عن جدوى العقوبات الاقتصادية على سوريا.

بعدما أنهى زيارته إلى إسرائيل أمس بالدعاء الى الرب أن «يباركها»، متعهداً العودة اليها في ايار المقبل للمشاركة في الذكرى الستين لاغتصاب فلسطين، بدأ الرئيس الأميركي جورج بوش، في الكويت امس، الجزء الخليجي من جولته في المنطقة،

في واحدة من اكبر الغارات الجوية منذ غزو العراق، ألقت قاذفات وطائرات حربية اميركية، أمس، 21 طنا من الذخيرة خلال 10 دقائق، على حوالى أربعين هدفا في بساتين نخيل تابعة لمنطقة عرب جبور جنوب بغداد،

كرّس الرئيس الاميركي جورج بوش، خلال لقاءاته في رام الله والقدس المحتلة في اليومين الماضيين، إسرائيل «وطنا للشعب اليهودي»، مثلما سبق له ان فعل امام الوفود العربية في انابوليس قبل اسابيع. وفي المقابل،

أعلنت قيادة الاسطول الخامس في البحرية الاميركية في البحرين امس، انه «يتعذر معرفة» ما اذا كان التهديد الاخير الذي تلقته بوارج اميركية في مضيق هرمز مصدره زوارق ايرانية بالفعل، ما يرخي بظلال الشك حول السيناريو

ما هي اقتراحات تل أبيب المحتملة لإخراج واشنطن من عقدة دمشق

هل يستغل بوش حادثة مضيق هرمز كذريعة لمهاجمة إيران؟