كشف دبلوماسي عربي أمس، أن وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس، أجرت الأربعاء الماضي، أثناء لقائها وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني في القدس المحتلة، اتصالاً هاتفياً بنظيرها المصري أحمد أبو الغيط وسألته عن
يعرض كتاب «بردة النبي» على نحو دراسة روائية للتعليم الديني الشيعي في إيران في مرحلة ما قبل الثورة الإسلامية عام 1979 من مدخلين اثنين، أحدهما باعتباره التعليم التقليدي المتبقي مما كان سائداً في العالم كله ونشأت عليه جامعات عريقة مثل كامبريدج وأكسفورد،
تعددت اهتمامات الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الجمعة, فرأى خبير في إحداها أن إيران تفضل المواجهة العسكرية على العقوبات, واعتبرت أخرى العملية العسكرية التي يحضر لها الاتحاد الأوروبي على تخوم إقليم دارفور اختبارا لمصداقية هذا الاتحاد عالميا,
أعلنت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس أن الدبلوماسية هي "سبيل الولايات المتحدة المفضل لمحاولة حسم الشكوك في أن إيران ربما تكون تسعى لامتلاك سلاح نووي".
شدّد الرئيس بشار الأسد، خلال استقباله في دمشق أمس لوفد من حزب المحافظين البريطاني، على «ضرورة توافر الجديّة لدى الأطراف المعنية لتحقيق السلام» في الشرق الأوسط، مؤكّداً عدم إمكان «تسخير عملية السلام عبر مبادرات لخدمة مآرب أخرى غير السلام
مع انسحاب البريطانيين الشامل من المحافظات التي كانوا يتولون المسؤولية الامنية فيها في جنوب العراق، للتمركز في قاعدة عسكرية قرب البصرة، تتجه الأنظار الان صوب مرحلة ما بعد الاحتلال، وخاصة في محافظة البصرة التي تعقب العاصمة بغداد
شكلت قضية تشويش إسرائيل على الاتصالات الهاتفية اللبنانية خلال الغارات التي نفذتها ضد سوريا قبل أكثر من أسبوع محور اهتمام إعلامي وسياسي انحصر في مواقف الإدانة والاستنكار. لكن القضية ليست جديدة، وربما لن تكون الأخيرة. فهي تكررت مرات