تصريح الرئيس الأسد لوسائل إعلام أوروبية
أكد الرئيس بشار الأسد أن الحصار الغربي والأوروبي ضد سورية يلعب دوراً مكملا للدمار والقتل الذي يرتكبه الإرهابيون في دفع الناس إلى مغادرة بلادهم إلى أماكن أخرى مثل أوروبا.
أكد الرئيس بشار الأسد أن الحصار الغربي والأوروبي ضد سورية يلعب دوراً مكملا للدمار والقتل الذي يرتكبه الإرهابيون في دفع الناس إلى مغادرة بلادهم إلى أماكن أخرى مثل أوروبا.
دانت كل من باريس وأنقرة وبرلين، التفجيرين اللذين استهدفا منطقة باب الصغير في مدينة دمشق، أول من أمس، وأسفرا عن وقوع عشرات الضحايا. وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان صادر عنها: «نُدين بأشد العبارات الهجوم الذي استهدف زوار الأماكن المقدسة لدى منتسبي الاعتقاد الشيعي»، معربة عن تعازيها لأهالي الضحايا، وأمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.
كشفت إيران، أمس، عن الدبابة «كرار»، وهي أول دبابة محلية الصنع، وذلك بحضور وزير الدفاع العميد حسين دهقان. وقال دهقان إنه «بالنظر إلى الميزات الخاصة لهذه الدبابة، فهي تعدّ من مجموعة الدبابات المتطورة في العالم، وقادرة على سدّ حاجات القوات المسلّحة في هذا المجال بالصورة المطلوبة».
أكدت كازاخستان أن اجتماع «أستانا 3» بخصوص الأزمة السورية سيجري في موعده المحدد في الرابع والخامس عشر من الشهر الجاري، بعد أن لوح وفد الإرهابيين بعدم المشاركة، رغم تلقيه الدعوة، وذلك قبل يومين من الاجتماع، وربط مشاركته بتنفيذ عدد من الشروط.
9,7 مليارات ليرة سورية هي قيمة الإنتاج الفعلي لشركات السكر ومعامل الخميرة التابعة للمؤسسة العامة للسكر وبمعدل تنفيذ 61% من قيمة خطتها الإنتاجية لعام 2016.
مدير عام مؤسسة السكر المهندس سعد الدين العلي أوضح أن عدم تنفيذ كامل الخطة الإنتاجية يعود إلى توقف معمل السكر من بداية شهر أيار من العام الماضي بسبب عدم تأمين المادة الأولية وهي السكر الخامي، وكذلك عدم تشغيل معمل سكر تل سلحب لعدم توافر كميات الشوندر السكري الكافية إضافة لكون معمل الخميرة في شركة سكر حمص متوقف منذ تاريخ 6/10/2016 ولمدة 6 أشهر لتصريف أكبر كمية ممكنة من الخميرة الجافة الواردة إلى المؤسسة.
أكد الرئيس بشار الأسد أن حل الأزمة في سورية ينبغي أن يكون عبر مسارين متوازيين يتمثل الأول في محاربة الإرهابيين وهذا واجبنا كحكومة أن ندافع عن السوريين ونستخدم كل وسيلة ممكنة لدحر الإرهابيين الذين يقتلون ويدمرون في سورية.
رحاب الإبراهيم
سلّطت تقارير عبرية الضوء على حديث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال زيارته لموسكو أول من أمس، بشأن توجه إيران لإقامة قاعدة بحرية في سوريا. واعتبرت هذه التقارير أن الإيرانيين بدأوا برسم الحقائق على الأرض لمرحلة ما بعد انتهاء الحرب في سوريا، محذرةً من أن ذلك يثير مخاوف تل أبيب وقد يدفعها إلى وضع خطوط حمراء جديدة في الساحة السورية.