اليمن: 656 قتيل وجريح في مجزرة ارتكبها الطيران السعودي في صنعاء
أعلنت وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية أن الحصيلة الأولية لضحايا جريمة استهداف طيران عدوان بني سعود لمجلس عزاء في العاصمة اليمنية صنعاء بلغت 656 قتيلا وجريحا.
أعلنت وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية أن الحصيلة الأولية لضحايا جريمة استهداف طيران عدوان بني سعود لمجلس عزاء في العاصمة اليمنية صنعاء بلغت 656 قتيلا وجريحا.
خففت وزارة الخزانة الأميركية عقوباتها المفروضة عن إيران، معدلة بذلك شروط التعامل التجاري مع شركات ومؤسسات مالية إيرانية.
وفي نسخة محدثة لهذه الشروط سهل مكتب مراقبة الأصول الأجنبية بالوزارة الأميركية على الشركات الأجنبية ممارسة الأعمال التجارية مع إيران.
وتفيد وكالة «تاس» الروسية بأن واشنطن رفعت الحظر بشكل كامل عن التعاملات المالية الدولية مع الشركات الإيرانية، التي من الممكن أن يسيطر عليها أشخاص يندرجون في قائمة العقوبات الأميركية.
كما سمحت الولايات المتحدة للبنوك الأجنبية بإبرام بعض الصفقات المقومة بالدولار الأميركي مع إيران، إذا كانت غير مخلة بالنظام المالي الأميركي.
من أهم المواقف، وفي الوقت ذاته أكثرها خطورة في الآونة الأخيرة، تلك التي خرج بها الرئيس التركي رجب طيب اردوغان في 29 أيلول الماضي، أي قبل سبعة أيام فقط، والتي لم تحظ باهتمام في وسائل الإعلام الخارجية، فيما خضّت المشهد التركي الداخلي على مدى أيام.
ما يشعر به المتابع العربي هذه الأيام هو أن الأخبار الآتية من موسكو كلها تتمحور حول سوريا: القنوات الديبلوماسية مع الأميركيين تنوس بين التعليق والاستمرار، تحذيرات روسية من تدخّل عسكري أميركي، وبيانات روسية عن إرسال تعزيزات عسكرية متنوعة إلى الأراضي السورية.
كشفت صحيفة الاخبار اللبنانية في مقال للكاتب رضوان مرتضى نشرته اليوم إن إعادة رسم خارطة التفجيرات الإرهابية التي هزت بيروت وضاحيتها الجنوبية وتقاطع المعلومات بشأن المنفذين يكشفان عن دور للاستخبارات السعودية ويضعانها في دائرة الاتهام بشكل مباشر.
«انسوا حلب»، بهذه الجملة اختصر قياديّ عسكري في إحدى المجموعات السوريّة المسلّحة خلاصة «سلسلة مشاورات» أُجريت بين عدد من قادة المجموعات و«عدد من الأصدقاء الأتراك» في مدينة جرابلس المحتلّة قبل حوالى أسبوع.
كشفت إسرائيل النقاب، أمس، عن نجاحها مؤخراً في إفشال عملية كان سينفذها ستة من شباب قرية الغجر المحتلة في هضبة الجولان السورية. وقالت إن هذه العملية، التي كانت ستُستخدم فيها عبوةٌ إيرانية الصنع ستوضع في مكان عام، إما في حيفا أو أماكن أخرى في شمال فلسطين المحتلة، كانت بتعليمات من «حزب الله».
أقرّ بحثٌ أجراه الدكتور أوري ميلشتاين، ونَشرت مقاطع منه صحيفة «معاريف»، باستغلال الكيان الإسرائيلي الظروف والخلافات الداخلية العربية من أجل ترسيخ مكانته الإقليمية وتعزيز قوته الاستراتيجية. وليس صدفةً أن يُكثر رئيس حكومة العدوّ الأشدُّ يمينية في تاريخ الدولة العبرية هذه الأيام من الحديث عن السلام مع الدول العربية، ويُطالب أوروبا بالتعامل مع الكيان الإسرائيلي كما تتعامل معه دولٌ عربية.