الفوضى... وداع عاجل لفيينا
ضربة واحدة كادت تطيح نظام الحكم الفرنسي، ورئيس البلاد فرنسوا هولاند عبر الهجمات التي ضربت العاصمة الفرنسية، وتبنتها الدولة الإسلامية ــ داعش، لكن زهاء خمس سنوات من الصراع، سقط خلالها عشرات آلاف الشهداء من الجيش العربي السوري وحلفائه، لم تستطع إسقاط النظام، ولا رئيسه بشار الأسد. غالبية الدول الغربية ما انفكت تطالب برحيله، وخصوصاً فرنسا.