الرئيس الأسد لقناة فرانس2: فرنسا تدعم الإرهاب والدول الغربية غير جادة بمحاربته
أكد الرئيس بشار الأسد أن الدول الغربية غير جادة في محاربة الإرهاب بالمنطقة وأنه لا يمكن تشكيل تحالف ضد الإرهاب يدعم الإرهابيين في الوقت نفسه.
أكد الرئيس بشار الأسد أن الدول الغربية غير جادة في محاربة الإرهاب بالمنطقة وأنه لا يمكن تشكيل تحالف ضد الإرهاب يدعم الإرهابيين في الوقت نفسه.
وصباح أمس، هزّ انفجار عنيف العاصمة صنعاء، حيث بدا الانفجار على هيئة هزة ارضية سبّبت تحطم زجاج المنازل والمحالّ، حتى تلك التي تبعد كيلومترات عن مكان الانفجار، قبل أن يعقبه بثوانٍ معدودة انفجار آخر دمر حي فج عطان السكني (جنوب صنعاء) بالكامل. الانفجار الذي وصف بأنه الأعنف منذ بدء العدوان، جاء بالتزامن مع قصف متواصل لطائرات العدوان على تلال محيطة بحي عطان.
أعلن نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، خلال لقائه وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في طهران أمس، أن سوريا والعراق يحاربان الإرهاب نيابة عن العالم، مطالباً جميع الدول بالعمل على وقف تمدده.
تعامل متابعو "القاعدة" وأخواتها مع إصداراتهم الإعلامية بجديّة. كانت البيانات والخطب والأفلام الوسيلة الأبرز لفهم هذه الجماعات، ومعرفة استراتيجيتها، وطرق عملها. بدأ التحول الاستراتيجي في عمل هذه المنظمات مع بداية ما يُسمى "الربيع العربي". ومع الأزمة السورية خرج أحد منظري "القاعدة"، بمجموعة مقترحات تتعلق بعملها، جُمعت بكتابٍ حمل عنوان "المذكرة الاستراتيجية".
بينما تذهب قوى إسلامية متدرجة من الليبرالية والأخونة إلى الوهابية والسلفية الإرهابية والمذهبية؛ وبينما يسقط مفكرون إسلاميون، قدّموا أنفسهم كعقلانيين، ومثقفون قوميون، قدموا أنفسهم كديموقراطيين، في مستنقع التماهي مع «النصرة» و»داعش» و»جيش الإسلام»؛ وبينما يصمت يساريون أو يقفون على «الحياد» حيال الكارثة الثقافية والأخلاقية والإنسانية التي تجتاح بلاد العرب؛ بينما يسود الظلام، وتتمدد الظلامية، يدهشن
وثيقة تكشف قيام السلطات السعودية بالبحث عن "متطوعين" لنشرهم عند الحدود مع اليمن.
ظلّ ذكر القوات الوهابية مقرون باستذكار الممارسات الاجرامية لأجداد هؤلاء الممتدة إلى تاريخ الصفقة السياسية التي أُبرمت بين محمد بن سعود ومحمد بن عبد الوهاب، على أساس أن يحمي الأول عقيدة الثاني لتنتشر، فيما يضفي الثاني المشروعية على حكم الأول...
«إنها عاصفة الحزم يا عزيزي»، قالها سعد الحريري في معرض رده على خطاب الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصر الله. فعلاً إنها «عاصفة الحزم التي وطئت أرض اليمن ونكلت بأهله، وعصفت بدورها، بلبنان وبوسائل إعلامه، وأرخت بظلالها طويلاً على المشهد اللبناني في كل تشعباته.
رفضت الحكومة اليمنية التي تعمل من الرياض، مبادرة السلام الإيرانية، في وقت تزايدت فيه الدعوات الى وقف الحرب التي تقودها السعودية على اليمن، فيما خرج زعيم جماعة «أنصار الله» عبد الملك الحوثي بخطاب هو الثاني منذ بدء الحرب على اليمن في 26 آذار الماضي، والتي شنّ فيه هجوماً عنيفاً على النظام السعودي واتهمه بأنّه «يحمل العداء» لليمنيين، مؤكدا أن الشعب اليمني «لن يستسلم أمام العدوان السعودي».
قدّرت صحيفة «نيويرك تايمز» أن «التحالف» الذي تقوده السعودية ضد إيران فتح الطريق أمام مزيد من مبيعات الأسلحة للبلدان العربية، الأمر الذي سيؤدي إلى اندلاع سباق تسلح في المنطقة بسبب حاجة تلك البلاد إلى مزيد من الأسلحة، الأميركية الصنع.