السعودية
الأسد باقٍ وواشنطن تبحث ضم «الجبهة الإسلامية» الإخونجية إلى «جنيف»والغرب يسعى إلى لبننة سورية
تلقى «الائتلاف الوطني السوري» المعارض ما يمكن أن يمثل صفعة سياسية خلال اجتماع مجموعة «أصدقاء سوريا» في لندن الأسبوع الماضي، حيث تبلغ أن مؤتمر «جنيف 2» قد لا يؤدي إلى تنحي الرئيس السوري بشار الأسد، وأنه يجب أن يكون للعلويين دور رئيسي في أي عملية سياسية انتقالية، وخصوصا في الجيش والقوى الأمنية، لمحاربة تنظيم «القاعدة».
عرض فيلم "ملك الرمال" في سوريا رغم غضب السعودية
عبر أحد الأمراء السعوديين عن غضبه العارم من قيام سوريا بعرض فيلم "ملك الرمال" في دور السينما في دمشق الذي يتناول السيرة الذاتية لحياة مؤسس السعودية، الملك عبد العزيز آل سعود.
ويأتي عرض الفيلم المثير للجدل بعد دعوات وجهها الأمير طلال بن عبد العزير لمنعه لأنه "يشوّه شخصية تاريخية عظيمة"، بحسب ما نشرته تقارير نشرها موقع (اربيان بيزنس) الإخباري على الانترنت.
بيادق المملكة السعودية القاتلة
كمال خلف الطويل: قراءة في التحولات الزلــزالية الكونية وانعكاساتها العربية [١/٢]
ي عمر جيل مرّ العالم بأطوار ثلاثة عكَس تسارع إيقاعها طبيعة العصر بما وسعه من ثورة في الاتصالات، وتدفق في المعلومات، وتشابك في المصالح بالسلب والإيجاب: أولها، كان خروج الاتحاد السوفياتي من سباق الحرب الباردة لخوار موارده بالقياس مع أعبائه (وكان للرسمية العربية دور فارق في إيصاله للإفلاس عبر إغراق السوق النفطية وإيصال سعر البرميل إلى 6 دولارات عام 1986)، وصولاً إلى انهياره وتشظيه في فترة عامين (ن
«النصرة» تتحالف مع «الجبهة الإسلامية» برعاية سعودية «الجيش الحر» يتلاشى و«داعش» ينعزل
تركي الفيصل يلتقي مسؤولين إسرائيليين
ذكرت الإذاعة الإسرائيلية، أمس، أن «اجتماعا تاريخيا عقد بين ممثلين إسرائيليين وسعوديين على هامش أعمال مؤتمر في موناكو».
وأوضحت أن «السفير السعودي الأسبق لدى الولايات المتحدة، الأمير تركي الفيصل صافح السفير الإسرائيلي في واشنطن سابقا ايتمار رابينوفيتش وعضو الكنيست مئير شطريت».
موتٌ معلن في السعودية
قد يكون مستغرباً أن تغدو السعودية عضوا في مجلس حقوق الإنسان. الدولة التّي تتوسع بإعدام سجنائها بحجّة تطبيق الشريعة الإسلامية. وتقطع الأيدي والرؤوس، وتحاكم من دون قانونٍ وضعي واضح، ووفق حكم يخضع حرفياً لرؤية القاضي وتفسيراته ومزاجه الشخصي.
الإعلام السعودي يتاجر بأطفال سوريا
تجريم الوهابية ضرورة أخلاقية
ما عاد من مجال للسكوت على كل تلك الجرائم. بحور من الدماء في سوريا والعراق، تتهدد لبنان اليوم بعدما اجتاحت الجزائر ومصر وأفغانستان خلال عقود خلت. كلها جرائم مصدرها واحد أحد: الحركة الوهابية ومتفرعاتها من تنظيم قاعدة وغيره. آن الأوان لإطلاق حملة عربية دولية إسلامية لتجريم هذا الفكر وذاك النهج.