01-09-2009
هل تنجح دبلوماسية أنقرة الوقائية في تحقيق التهدئة على خط دمشق-بغداد
"تحركات" دافو توغلو و"وصايا" هيلاري كلينتون: إلى أين؟
تبنى تنظيم القاعدة في جزيرة العرب مسؤولية الهجوم الانتحاري الذي استهدف مساعد وزير الداخلية السعودي، الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، في وقت متأخر الخميس، بمكتبه بجدة، حيث ذكر أنه نجح في الكشف عن "شبكة جواسيس" سيعلن عن تفاصيلها لاحقاً.
بعد أسابيع على اتهامها القاهرة وعواصم عربية أخرى بالعمل على مساعدة تنظيم "مجاهدي خلق" الإيراني المعارض، أشارت تقارير صحفية في طهران إلى مسؤولية أجهزة استخبارات في دول عربية، بينها مصر، بتقديم المساعدة لعناصر "جند الله" السنية المسلحة، التي تنفذ هجمات ضد القوات الإيرانية.
في تساؤل مشروع سابق عما إذا كانت تستحق دمشق أن تصبح هوليوود الشرق في الدراما، كنا نبني على الشيء مقتضاه. فقد قدمت دمشق خلال العام الماضي عملين دراميين على الأقل، هما «عرب لندن» و«أسمهان»، بصيغة عربية خالصة،