عبد الرزاق دياب
دمشق تستعيد فيصل القاسم
( نحن بأمس الحاجة إلى المشاكسة..نحن أمة ممنوعة من الكلام وما العيب في المشاكسة لأمم لاتتقدم إلا بالمشاكسة?) .
هكذا دافع فيصل القاسم عن اتجاهه المعاكس في اللقاء الذي أداره ( محمد السعيد ) على الفضائية السورية , ثم فتح قلبه لذكرياته الأولى
أولاد سيادته
عشر سنوات ساخنة على شاشة «الجزيرة»
(ولست أدري من, أومن الذي أوصل الجزيرة إلى هذه الحالة المزرية?لكن ما أدريه أننا كمشاهدين بتنا نشتاق إلى الجزيرة أيام زمان ,
أيام محمد جاسم العلي , ومهنيته العالية , التي وضعت الجزيرة ذات يوم في الطليعة, قبل
3عمليات جراحية في أقل من شهر أودعت الطفل شيخوني المقبرة
جائحة وبائية في قطنا بسب كسر في مجرور الصرف الصحي
من منكم لا يعرف أبو العز عاشق الطالبات الشهير
العنوان هو للراحل ممدوح عدوان وليس القصد هو الدفاع عن شريحة المجانين التي تجوب شوارع مدننا وقرانا, وحتى هذه اللحظة حسب ما يقوله الأصدقاء وجيراني وأبنائي لا أنضوي تحت هذا العنوان,
الشيطان يسكن في ذواتنا : حكاية متلجية تدعى "ديما"
الرزق المر متشرداً على الرصيف
الجمل: منذ أكثر من عشر سنوات، صيفاً وشتاء، وهي تسند ظهرها إلى حائط "وكالة سانا" ووجهها إلى الشارع، وعلى حد قولها، فهي تربح في اليوم بين (300 إلى 400) ليرة سورية، تبيع كافة أنواع الدخان الأجنبي، ولكنها تدخن من أرخص الأنواع.