أدونيس
أدونيس عند «النقطة الصفر»: حبيبتي العولمة
أدونيس: في تكساس، انتسبت نجمة شاردة الى مجرّة أحزاني
أدونيس: «يوميات» رحلة الى عالم أميركا ... قد تكون الأخيرة
أدونيس في نيويورك يعلن حبه للغة العربية
تلك المرأة الجالسة تحت قوس الريح، التي اسمها نيويورك كما وصفها ذات يوم أدونيس، استقبلت صاحب قصيدة «قبر من أجل نيويورك» بنوع من الحفاوة. وكما يبدو فإن أدونيس تصالح مع المدينة، التي جعل منها كوناً لفوضى عالم جديد في ذلك النص الذي كتبه عام 1971. وقد أدرك أدونيس مبكراً أن مدينة مثل نيويورك تسعى إلى فوضى الذاكرة،
أدونيس: «ديوان البيت الواحد»
لا ينثني الشاعر أدونيس عن البحث في ثنايا الدواوين العربية، قديمها والمعاصر، وأدى به هذا البحث الى «صنع» مختارات سمّاها «ديوان البيت الواحد في الشعر العربي» وصدر حديثاً عن دار الساقي. ويضم الديوان أبياتاً مفردة لشعراء عرب، بعضهم معروف وبعضهم شبه مجهول.
«كونشيرتو» أدونيس
أدونيس: لم أبك مرة واحدة من القضايا الكبيرة وما أبكاني التفاصيل الصغيرة
«تنبا أيها الأعمى.. زمن يتآكل ويحدودب. ما أشقى الإنسان الذي لا يرى أمامه، كلما تقدم، إلا القديم. أظن أن السماء آخذة في الخروج من هيكلها المغلق... أظن أن القيد الصغير المسمى عقلاً، يكاد أن ينكسر تنبأ أيها الأعمى... يجلس المتبوع فوق أريكة من توابل العصر. احتفاء بدجاج يبيض العروش.
أدونيس:الخروج من الأزمات لا يكون إلا بالخروج من المسلّمات
شيء ما يطلع من جمر الإبداع عند أدونيس، فتراه واضحاً لا يحتاج إلا لقراءة، قرأته وكنت أردد أحياناً مع القائلين بصعوبة شعره، ولكنني كنت أفهمه، وحين جلست في مجلس ضمني مع أدونيس وجدته أكثر وضوحاً، فهو يعرف تماماً ما يريد مبدعاً وشخصاً... قرأته من جديد فعرفت أن الاختلاف ناتج عن طريق الوصول المختلف لديه... إنه يعرف جنونه، بل يسعى إلى الجنون ومواصلته