المهدي المنتظر
يستمد الكتاب الذي بين أيدينا أهميته من عدة أسباب، أولها أنه يصل إلى القارئ العربي بعد 55 سنة من نسخته الألمانية حين كان أطروحة للدكتوراه قدمها المؤرخ العراقي الشهير جواد علي إلى جامعة هامبورغ، كخطوة مهمة على طريق رحلته الموفقة في البحث التاريخي.