دمشق

فلابد إذاً لمغتربي هذه الـ حلب أن يحنّوا لها، و إن لم يخب ظني فهم يعتبرونها، أعز مكان في الدنى مخالفين المتنبي نفسه وسرجه السابح. ولابد لمن حالفه الحظ ووجد تذكرة على متن ناقلتنا الوطنية أن يدخلها (آمناً ) عبر مطارها الدولي جداً دون

شعر سكان محافظة الحسكة بالهزة الارضية التي حصلت ظهر امس الاربعاء في جنوب تركيا، لكن لم تقع أي أضرار أو ضحايا على الاطلاق في المحافظة.

 قلت للظلم: ما حاجة الناس إليك إيها الوغد؟ اذهب وانقلع عنا.. رفع الظلم يده وسلخني مخمّسة على رقبتي، ثم قال: أنا أعلِّم الناس الغضب أيها المواطن! ولم أفهم ما قاله الظلم، فذهبت إلى أستاذ التاريخ وسألته: ما هو الغضب يا أستاذي.."المزيد"..