أنقرة
أردوغان يواصل التهديد: عمليات القوات التركية ستستمر خارج حدود البلاد!
كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن حصيلة قتلى عناصر الجيش التركي والميليشيات المسلحة السورية في عملية «درع الفرات» اللاشرعية التي شنتها بلاده في شمال سورية.
الصراع يحتدم حول سوريا: من يمسك المبادرة؟
واشنطن تايمز: لا بد من محاكمة أردوغان أمام المحكمة الجنائية الدولية
نشرت صحيفة واشنطن تايمز الأمريكية الشهيرة مقالا بشأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان..في مقاله بالصحيفة ذكر أحمد يايلا؛ مؤلف الكتاب الصادر حديثا “خلافة الإرهاب: روايات الفارين من داعش” والذي شغل منصب رئيس شعبة مكافحة الإرهاب في مديرية أمن شانلي أورفا في الفترة بين عامي 2010 و2013أن أردوغان الذي دعم إرهاب داعش ونفذ صفقات شراء بترول معه هو المسؤول الرئيسي عن الإرهاب،مشيرًا إلى ضرورة محاكمته أمام المحكمة الجنائية الدولية على خلفية الجرائم المرتكبة بحق الإنسانية.
وفيما يلي ترجمة لمقال البروفيسور يايلا الذي أحدث ضجة كبيرة في الرأي العام الدولي:
أنقرة: واشنطن وموسكو «تتسابقان» لكسب الأكراد
شكّل العدوان الأميركي على قاعدة الشعيرات الجوية السورية فرصة ذهبية لتركيا لتعود إلى لعب دورها التقليدي كحليف أول للأميركيين في المنطقة، مراهنة على قدرتها على تحقيق أهدافها في الشمال السوري عبر مظلة «التحالف الدولي»، من دون قطع خيط التفاهم الفتيّ مع موسكو.
حنين أميركي إلى زمن جورج بوش
خطت واشنطن أمس بعيداً عن «التفاهمات» المكرّسة مع موسكو في الملف السوري، مقحمة قوتها العسكرية في عمق الأراضي السورية، بعيداً عن مناطق نفوذها في الشمال. العدوان الأميركي الذي استفاق العالم عليه أمس، كرّر ــ من حيث بنك الأهداف ــ سيناريو حليفه الإسرائيلي، عبر قصف قاعدة الشعيرات الجوية في ريف حمص الجنوبي الشرقي، المجاور للمناطق التي استهدفتها الطائرات الإسرائيلية خلال خرقها الأخير.
فبعد ساعات قليلة على إلغاء جلسة التصويت على مشاريع القرارات الثلاثة الخاصة بهجوم خان شيخون، في مجلس الأمن، استهدفت المدمرات الأميركية، المتمركزة في شرق البحر المتوسط، بعشرات الصواريخ القاعدة الجوية.
«ترامب SHOW» لتعديل الموازين: «توماهوك» يُحيي آمال المعارضة
«درع الفرات» تتوسّع... عراقياً
أعلن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، يوم أمس، أن «القوات التركية قد تتدخل قريباً في شمال العراق لتنفيذ عملية عسكرية ضد الإرهابيين»، مضيفاً، في سياق متصل، أن «حزب العمال الكردستاني يريد إنشاء قاعدة عسكرية في مدينة سنجار، شمال العراق، وتحويلها إلى (جبل) قنديل ثانٍ... ونحن لن نسمح له بذلك».