أنقرة
القبض على احد المشتبه بهم بتنفيذ تفجيرين في الريحانية
أعلن حاكم محافظة هاتاي (الاسكندرون) جلال الدين لكيسيز، أمس، أن قوات الأمن التركية ألقت القبض على احد المشتبه بهم الرئيسيين بتنفيذ تفجيرين في الريحانية قرب الحدود السورية، وأسفرا عن مقتل 51 شخصاً وإصابة حوالى مئة، واتهمت أنقرة مجموعة يسارية مقربة من الاستخبارات السورية بالقيام به. وذكرت قناة «ان تي في» التركية إن الموقوف، الذي أشارت له بحرفي ميم وجيم، قد يكون من اشترى السيارتين المستعملتين في الاعتداءين.
(ا ف ب)
أردوغان في واشنطن اليوم:أوباما سيسأله عن «النصرة» أولاً
يصل اليوم إلى واشنطن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان للقاء الرئيس الأميركي باراك أوباما. وتجري الزيارة وسط مناخات غير مشجعة، خصوصاً في ظل التباين بين الطرفين في عدد من الملفات الأساسية مثل العراق وسوريا.
هجرة معاكسة للاجئين من تركيا إلى سورياواتهامات للموساد ورقابة على أخبار الريحانية
تعرض رئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان للانتقاد من جانب المعارضة لعدم زيارته منطقة الريحانية التي شهدت تفجيرين دمويين السبت الماضي، أفضيا إلى أكثر من 50 قتيلا وعشرات الجرحى بعضهم لا يزال في حال الخطر الشديد.
الربيع الأميركي المتوحش
انفجار السياسة التركية في الريحانية أردوغان مكبّل اليدين وتخوف من فتنة مذهبية
مجرد أن يتحدث رئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان عن «سيناريو كارثي» يراد أن تُجر إليه تركيا بعد حادثة تفجيري الريحانية، يعني أن مثل هذا السيناريو لن يحدث.
43 قتيلا حصيلة تفجيري تركيا الى وانقرة تتوعد وموسكو تطلب عدم استثمار التفجيرات ضد سورية
ارتفعت حصيلة ضحايا التفجيرين في مدينة الريحانية التركية الى 43 قتيلا و140 جريحا، فيما ربط رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان التفجيرين بالصراع الدائر في سوريا أو بعملية السلام بين أنقرة والمسلحين الأكراد.
قصة التسوية الدولية حول سورياوهل نجح المحور الايراني – السوري في تعديل قواعد الاشتباك والملفات الإقليمية من القيادة القطرية إلى السعودية
قصة التسوية الدولية حول سوريا
تحضيرات أميركية وروسية لمؤتمر «جنيف 2» وأنقرة تعمل على عرقلة المصالحة
لاحت مؤشرات تعزز احتمال احتدام المواجهة العسكرية الواسعة قريبا في مدينة القصير مع الإنذار الذي وجهه الجيش السوري للمدنيين للخروج منها تمهيداً لاقتحامها حيث يعتقد بوجود مئات المسلحين فيها، فيما أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، امس، أن موسكو في آخر مراحل تسليم صواريخها للدفاع الجوي إلى سوريا، في إشارة مبطنة إلى رفضها الضغوط الإسرائيلية والأميركية لوقف تسليم دمشق صواريخ «أس 300» المتطورة.