لهذه الأسباب,عشرات الأسر طلبت العودة من الشمال إلى الغوطة
ما أن تصل عائلات الإرهابيين الذين سبق ورفضوا التسويات التي طرحها الجيش العربي السوري إلى الشمال، حتى تلتف بحثاً عن طريق العودة.وكما حصل سابقاً مع عائلات خرجت من مدينة حمص ثم من ريفها الشمالي، بدأت عائلات من الغوطة الشرقية بريف العاصمة تتحضر للعودة.وبعد عملية واسعة للجيش العربي السوري في الغوطة الشرقية أواخر شباط الماضي بدأت سبحة التسويات تكر انطلاقاً من مدينة حرستا وانتهاء بمدينة دوما حيث خرج ا