لبنان

 خلال اليومين الماضيين، بلغ الجو المشحون الذروة. معركة داحس والغبراء اشتعلت على السوشال ميديا. همَّ سوريون ولبنانيون باستدعاء مخزونهم من الأفكار والصور النمطية والعنصرية عن بعضهم بعضاً، وراحوا يتقاذفونه حمماً على صفحاتهم. وإذا بهذه المعركة تتحوّل مرآة عن الحضيض الذي نقبع به. طائفية، ذكورية، شعبوية وسخرية مبتذلة أبطالها شعبان يحملان على ظهرهما قواسم حضارية وثقافية وتاريخية مشتركة.

اعتقل الأمن العام اللبناني الشاب هاني ح (24 سنة)، في تعمير عين الحلوة، وذلك بعد أن تبين أنه صاحب صفحة “اتحاد

ثمة مفارقة مهمة يطرحها مقال بحثي حول ظاهرة الإرهاب والتطرف، تقول بأن غالبية الأفراد من أصحاب الآراء المتطرفة لا يتحولون إلى الإتيان بالفعل الإرهابي.

كشفت ردود الفعل العربية غير المتناسبة مع الإجراءات الإسرائيلية في المسجد الأقصى عن حجم التهديد الذي يشكّله معسكر التطبيع العربي،

نشرت مجلة "ذي أتلانتك" مقالا للأستاذ في جامعة ييل والسفير الأميركي السابق لسوريا والعراق، روبرت فورد، يناقش فيه اتفاقية وقف إطلاق النار، التي تم التفاوض عليها بين روسيا وأميركا والأردن.

قالت رئيسة هيئة شؤون الأسرة السورية الدكتورة هديل الأسمر: إن “هناك تزايد واضح في أعداد حالات الطلاق، وخاصة بين النازحين، الذين تركوا أماكن إقامتهم، وفي مخيمات اللجوء”.وأوضحت الأسمر، وفقاً لصحيفة محلية أن “تغير نمط العيش بالنسبة لهم، إضافة إلى مجموعة من العوامل، أدت إلى تعميق الفجوة في الأسرة، ما أدى إلى حدوث الكثير من حالات الطلاق”.

تبلغ كمية الكهرباء المباعة من سورية وبشكل يومي إلى لبنان تصل إلى 100 ميغا واط أي ما يعادل 4% تقريباً من كمية الكهرباء المولدة في سورية، وفق ما أكدته مصادر خاصة في "المؤسسة العامة لنقل الطاقة الكهربائية".

ذكرت تقارير إعلامية إسرائيلية، أمس، أن إيران خطت «خطوة أخرى ومقلقة في تثبيت الوجود في سوريا وفي الاقتراب من حدود إسرائيل». وكتب معلق الشؤون الأمنية في صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أليكس فيشمان، أن إيران استأجرت من الحكومة السورية مطاراً عسكرياً في وسط سوريا لتضع فيه طائرات مقاتلة، كما أنها «تجري مفاوضات مع السوريين لإقامة قاعدة برية يرابط فيها مقاتلون شيعة».