لبنان

أعلن جهاز الأمن العام اللبناني عن تفكيك خلية تابعة لتنظيم داعش الإرهابي، مؤلفة من 4 أشخاص، كانت تقوم بتجنيد شبان صغار السن لمصلحة التنظيم، بين صفوف اللاجئين السوريين في لبنان.

شددت قوات «الحشد الشعبي» العراقية المدعومة من إيران، على التمسك بالسيطرة على طريق بغداد دمشق، مؤكدة أنها لن تسمح بأي فيتو أميركي أو غيره بالتخلي عما حققته قوات الحشد.
وتفاخر نائب رئيس قوات «الحشد الشعبي» أبو مهدي المهندس بحسب مواقع إلكترونية بـ«إنجازات الحشد»، خصوصاً بعد أن تمكنت من تحقيق الاتصال مع قوات الجيش العربي السوري وحلفائه بعد استعادة معبر الوليد الحدودي مع سورية.

كان عام 2011 هو عام بداية الحرب في سوريا، والذي افتتحت فيه “جبهة النصرة” عصر التفجيرات، و دمشق كغيرها من المحافظات السورية كان لها نصيب من التفجيرات الانتحارية.

ففي 23 كانون أول 2011، حدث تفجيران متتاليان في منطقة كفرسوسة، كانا أول التفجيرات التي هزّت دمشق.

واستمر مسلسل التفجيرات في العام 2012، التي كانت من أكثر السنين التي شهدت تفجيرات في العاصمة، ومع نهاية الأسبوع الأول لشهر شباط وقع تفجير تحت جسر الميدان في دمشق.

وفي شباط أيضاً وقع تفجير في منطقة شارع الثورة بدمشق، وعادت التفجيرات إلى منطقة الميدان في نيسان من العام نفسه.

تبنت لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “يونيسكو” اليوم قراراً جديداً يؤكد أن “اسرائيل” كيان محتل للقدس ويدين أعمال الحفر التي تقوم بها سلطات الاحتلال فيها .
وكانت اليونيسكو صوتت في الثاني من أيار الماضي بالأغلبية على قرار يعتبر “إسرائيل” كياناً محتلاً للقدس لا حق له في السيطرة عليها ولا قوة قانونية له في ذلك.

نالت عبارة «ما تهكليه للهم» التي اشتهر بها النجم تيم حسن في مسلسل «الهيبة» بدور «شيخ الجبل» الذي عرض خلال شهر رمضان الماضي، شهرة واسعة بين الناس.
وقد استوحى الفنان اللبناني علاء اللباد أغنيته الجديدة من هذه العبارة حيث أطلق أغنية حملت عنوان «ما تهكليه للهم»، من كلمات فادي مرجان، ألحان وتوزيع علي حسون، ومن كلمات الأغنية: «معقولة شو بحبك.. لا لا مش معقول.. ليلي نهاري فيكِ.. أنا بالي مشغول.. عهد عليّ عزك.. أنا ابن أصول.. طول ما بعروقي دم.. وبتنفس حبك وبشم.. ما تخافي من شي بالعالم.. ما تهكليه للهم».

وكالات

كشف رئيس لجنة المشاتل والزهور في اتحاد غرف الزراعة السورية محمد شبعاني  عن بدء التعافي في قطاع الزهور والنباتات الطبية والعطرية بنسبة 15 بالمئة في الإنتاج والاستثمار، خاصة مع عودة المنتجين ودخول مناطق جديدة في الإنتاج نتيجة توسع المساحات الآمنة وعودة محافظة حلب وهي تستهلك نحو 30 ألف زهرة يومياً، حيث عادت المشاتل للإنتاج فيها بشكل تدريجي.