معاريف: «المعارضة السورية» ترحب بالهجوم الإسرائيلي على سورية
ليس بالجديد أو الغريب الحديث عن حجم العمالة والتنسيق والتسليح والتمويل والعلاج بين المجموعات الإرهابية المسلحة ومن يفترض أن يكون ظهيرها السياسي المعارض من جهة، وكيان الاحتلال الإسرائيلي من جهة أخرى، فبعد إطلاق الوعود التي سبق لشخصيات معارضة الحديث عنها بالتطبيع مع إسرائيل والتنازل عن الجولان السوري المحتل «لو وصل هؤلاء للحكم»، خرجت علينا هذه الشخصيات من جديد لترحب بالغارات والاعتداءات التي شنها