قتيلان و10 جرحى باشتباكات في مخيم عين الحلوة بجنوب لبنان
قتل فلسطينيان في الاشتباكات التي جرت أمس بمخيم عين الحلوة القريب من صيدا في جنوب لبنان وهما من حركة فتح مصطفى الصالح وآخر من “آل مشعور” وأصيب أكثر من عشرة آخرين.
قتل فلسطينيان في الاشتباكات التي جرت أمس بمخيم عين الحلوة القريب من صيدا في جنوب لبنان وهما من حركة فتح مصطفى الصالح وآخر من “آل مشعور” وأصيب أكثر من عشرة آخرين.
أقال الرئيس النيجيري محمد بخاري الجمعة رئيس دائرة الهجرة وأمر بفتح تحقيق في خصوص منح تأشيرة للشيخ أحمد الأسير.
وأعلنت وزارة الداخلية في نيجيريا الخبر موضحة أن "المراقب العام لدائرة الهجرة ديفيد شيفكو بارادانغ أقيل من منصبه بمفعول فوري".
وفيما لم توضح الوزارة أسباب هذه الخطوة، إلا أن تلقي الأسير تأشيرة سفر إلى نيجيريا أثار الغضب في البلاد، وتصدر عناوين الصحف.
مهما كانت هوية الجهة التي أطلقت الصواريخ الأربعة باتجاه الجولان والجليل، انطلاقاً من الأراضي السورية، إلا أنّ تل أبيب عملت على استغلال الحادثة والتصعيد العسكري اللاحق للجيش الإسرائيلي، لتحقيق أهداف عدة في أكثر من اتجاه، ومن بينها اتهام إيران وتوظيف الاتهام في سياق الحملة ضد الاتفاق النووي، ومحاولة ردع أعدائها على الحدود، مع الحرص الشديد على عدم التسبب بمواجهة أشمل، قد تقود إلى الأسوأ.
من مفارقات النخبة السياسية السورية، أن أفضل أعضائها، وأكثرهم أصالة ورزانة، هم المنتمون إلى الدولة أو الدولة العميقة. ومن نافلة القول أن بعضهم فاسدٌ، وبعضهم جامدٌ، إنما بعضهم الأخير هم رجال دولة يتمتعون بصفات منافسة على المستوى الدولي. ولن أذكر أسماءً بعينها من هؤلاء، لئلا أقع في خطأ التجاهل لمن يستحق الذكر منهم.
قبل استشهاده بتسع سنوات كان المؤرخ وعالم الآثار السوري الدكتور خالد الأسعد ـ مدير آثار ومتاحف تدمر السابق والمولود في تدمر في العام 1934 ـ قد ألّف كتاباً عن «زنوبيـا ملكة تدمـر والشرق» جاء ضمن أربعة عشر فصلاً، وها هو باستشهاده في 18 آب الحالي يكتب الفصل الخامس عشر.
حمّلت إسرائيل سوريا وإيران وحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين، مسؤولية اطلاق اربعة صواريخ انطلاقاً من الاراضي السورية على الجولان والجليل امس، وردت باستهداف قيادة «اللواء 90» في الجيش السوري في ريف القنيطرة، اضافة الى مواقع عسكرية سورية اخرى، وسط تأكيد المراسلين العسكريين من الجولان أن اسرائيل غير معنية بتصعيد امني واسع، لكنها لن تضبط نفسها رداً على استهدافها.
بينما أعلنت روسيا أمس أنها بدأت الخطوات العملية للإعداد لعقد مؤتمر جنيف3 الخاص بالتسوية السورية، أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم أنه لا توجد مبادرة مكتملة حتى الساعة لحل الأزمة في سورية بل أفكار حملها وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف وتمت مناقشتها مع الجانب السوري الذي سبق له أن ناقش مع الجانب الروسي أفكاراً مشابهة، لافتاً إلى أن الوزير ظريف تعهد باستكمالها
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم أنه لا توجد مبادرة مكتملة حتى الساعة لحل الأزمة في سورية بل أفكار حملها وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف وتمت مناقشتها مع الجانب السوري الذي سبق له أن ناقش مع الجانب الروسي أفكاراً مشابهة لافتا إلى أن الوزير ظريف تعهد باستكمالها والعمل على تسويقها.