لبنان

واصل الجيش اللبناني تصديه للإرهابيين في جرود عرسال شرق لبنان ونفذ عملية تمشيط بالمضادات الحربية الليلة الماضية في مناطق وادي حميد الحصن والمصيدة.

وذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام ان الجيش ألقى قنابل مضيئة فوق وادي رافق في جرود القاع  و عرسال للكشف عن تحركات الارهابيين وأوكارهم.

إسرائيل ــ ليكس | هوس إسرائيلي بحزب الله من لبنان وسوريا إلى أوروبا

كشف مصدر مسؤول في وزارة الإعلام أن الوزارة وبرعاية الرئيس بشار الأسد ستعقد مؤتمراً لمكافحة الإرهاب بعنوان «مؤتمر الإعلام لمكافحة الإرهاب التكفيري» في 24 و25 من الشهر الجاري بدار الأوبرا بدمشق، مؤكداً أن ما يقارب 100 شخصية مستقلة عربية وأجنبية أكدت حضورها إلى الآن بعدما وجهت الوزارة دعوات لـ250 شخصية.

شُغلت الدبلوماسية الأميركية في اليومين الماضيين بطمأنة العروش الخليجية القلقة.

أعلن الجيش اللبناني ضبط عملية تهريب طائرة من نوع “فلايينغ كام” يوم أمس في منطقة البقاع لمصلحة إرهابيين موجودين على الحدود الشرقية للبنان بهدف استعمالها في أعمال تجسس وتصوير المواقع العسكرية التابعة للجيش اللبناني.

تكشف المراسلات والملفات التي جرت قرصنتها من ملفات العميل الإسرائيلي مندي الصفدي، اتصالاته مع عملاء محليين في لبنان وسوريا، أبرزهم اللبنانيان «ج. أ.» و»ن. ن.» والسوري «م. د.» الذي يعمل لدى اللبناني «ش. م.»، إضافة إلى السيدة «ت. م.» التي أوقفتها الأجهزة الأمنية اللبنانية قبل مدة.

أوقفت مخابرات الجيش اللبناني مجموعة إرهابية مؤلفة من 6 سوريين كانت تعمل على التجسس بواسطة طائرات استطلاع فوق السلسلة الشرقية لجبال لبنان.

وذكر موقع النشرة اللبناني أن “المجموعة الإرهابية كانت تتنقل بين برالياس ومجدل عنجر وعرسال في البقاع اللبناني وعثر بحوزتها على طائرتي استطلاع”.

وكان الجيش اللبناني اعتقل قبل عشرة ايام اربعة إرهابيين سوريين في عرسال شمال لبنان.

وكالات 

لكلٍّ ما يهمه من متابعة نتائج الاتفاق الايراني ــ الغربي. لكن للشعب الايراني، أولاً وأخيراً، حق التمتع بنتائج إنجاز كبير، عانوا وقدّموا لأجله التضحيات الكبيرة. ويجب أن يشعر الشعب الايراني، من الطلاب والجنود والعمال والعلماء بنتائج هذا الإنجاز.

عملت قوات الجيش السوري والمقاومة اللبنانية، أمس، على تثبيت تحصيناتهما في عدد من النقاط العسكرية المتاخمة لدوار الكهرباء وشارع الحقل الأصفر على جبهة مدينة الزبداني، مثبتتين بذلك قطع المدخل الرئيسي للمدينة، الذي يصلها بمواقع المسلحين في بلدة مضايا، إذ تتجه مجريات المعركة نحو تأمين التطويق الناري للمدينة، ولمعابرها الأبعد.