القاهرة

إنها الحرب، في واحدة من ابرز محطاتها. انها ارادة المقاومة الفلسطينية التي لا تنكسر، في واحدة من ابرز تجلياتها، وفي واحدة من أجرأ عملياتها، التي ادخلت تعديلا جوهريا ليس فقط على ميزان الدم المسفوح بغزارة في غزة منذ مدة، بل ايضا على

بدا واضحاً أن وزراء الخارجية العرب سعوا، خلال اجتماعاتهم في القاهرة أمس، إلى تهدئة حدة التوترات في ما بينهم، ومحاولة التوصل إلى تسويات الحد الأدنى، بما يضمن انعقاد قمة دمشق، التي جرى ترحيل الخلافات العربية ــــ العربية إليها، على أمل أن تكون

بعد أقل من 24 ساعة على نفي البيت الأبيض لفضيحة تورط إدارة الرئيس جورج بوش في مخطط للاطاحة بحكومة “حماس” المنتخبة أو قيامها بدعم “فتح” سياسياً وبالسلاح، كما جاء في تحقيق مجلة فانيتي فير، تحدى ديفيد روز محرر التحقيق بالمجلة

ضرب أحد مسؤولي شركة ميناء القاهرة الجوي مثلاً غريباً في القيادة، عندما أبلغوه بإصابة عامل نظافة اثر سقوطه من سقالة مرتفعة على مكتب رخام، حيث طالبهم بالحصول على تعهد بإصلاح التلفيات قبل نقله للمستشفى.

لم يأت بيان وزراء الخارجية العرب بأكثر مما كان يتوقع أن يتضمنه من صياغات عامة، تحرر قمة العرب في دمشق، من ملف لبنان، وتقيّد لبنان مجددا بمجرى الخلافات العربية العربية المفتوحة على مصراعيها، ليصبح الحادي عشر من آذار لانتخاب

أعلن مسؤول في سلاح البحرية الامريكي الاربعاء 5-3-2008، أن بارجتين حربيتين أمريكيتين تمركزتا قبالة الساحل اللبناني بدلا من المدمرة "يو اس اس كول" التي غادرت المنطقة.

قالت مصادر في الأكثرية اللبنانية ان الرئيس بشار الأسد أبلغ الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى حين التقاه في دمشق السبت الماضي، ان المبادرة العربية «وصلت الى طريق مسدود» حين اقترح عليه حلاً بديلاً يقضي بانتخاب قائد الجيش العماد

بدا واضحاً أن وزراء الخارجية العرب سعوا، خلال اجتماعاتهم في القاهرة أمس، إلى تهدئة حدة التوترات في ما بينهم، ومحاولة التوصل إلى تسويات الحد الأدنى، بما يضمن انعقاد قمة دمشق، التي جرى ترحيل الخلافات العربية ــــ العربية إليها،

فيما لم تجف بعد دماء أكثر من 130 من فلسطينيي غزة الذين أهلكتهم «محرقة» إسرائيل في القطاع، أذعن الرئيس الفلسطيني محمود عباس لضغوط وزيرة الخارجية الأميركية كوندليسا رايس، متعهدا أمس باستئناف المفاوضات مع الاحتلال،