الرياض
السعودية تطلق مسار خصخصة مطاراتها
تعتزم السعودية تحويل مطاراتها إلى شركات قبل منتصف العام المقبل، تمهيداً لخصخصتها، وفق ما قال، أمس، رئيس مجلس المديرين لشركة الطيران المدني السعودية، فيصل الصقير، في مقابلة مع فضائية «العربية».
شيخ شيوخ البكارة: المعارضة مرتزقة ومرتهنة والأسد رئيس شرعي
أكمل شيخ شيوخ عشائر البكارة المعارض نواف البشير استدارته، بشنه هجوماً شديداً على المعارضة السورية والميليشيات المسلحة، واتهمها بالارتزاق والارتهان، معتبراً أن الرئيس بشار الأسد رئيس شرعي ويحق له الترشح لولاية دستورية جديدة.
أحكام بالسجن والجلد على عمال أجانب في السعودية لاحتجاجهم على عدم دفع رواتبهم
حكمت محكمة سعودية على عشرات من العمال الأجانب بالسجن والجلد بسبب مشاركتهم في احتجاجات العام الماضي عندما لم تدفع لهم مجموعة بن لادن أجورهم لأشهر عدة، حسبما ذكرت تقارير إعلامية الثلاثاء.
وحسب وكالة (فرانس برس)، لم تكشف صحيفتا «الوطن» و«عرب نيوز» السعوديتان اللتان أوردتا الخبر، جنسية العمال الـ49 كما لم يتسن الحصول على تفاصيل فورية عند اتصال الوكالة بموظفي السفارات الأجنبية.
الأزمة استهلكت 3 مبعوثين أمميين حتى اليوم … ثالث مبادرة لوقف إطلاق النار في عمر الأزمة فهل تنجح؟
تعتبر المبادرة الروسية التركية لوقف لإطلاق النار في سورية وإجراء مفاوضات، التي أقرها مجلس الأمن أول أمس هي الثالثة لوقف إطلاق النار في سورية.
«عام حلب»: قبضة الجيش وحلفائه أقوى... وكلمة موسكو «هي الأعلى»
تصلحُ المقارنةُ بين نهايتي العامين 2015 و2016 لتقديم صورة تختصر تعقيدات المشهد السوري العجائبيّة. فبقدر ما تعكس المعطيات اختلافاً هائلاً في التفاصيل بين النقطتين الزمنيّتين، تُقدّم في الوقت نفسه مشهدين متشابهَين إلى حد كبير في الشّكل العام (ولا سيّما في شقه السياسي).
استعجال تركي ــ روسي نحو «أستانة»: وقف إطلاق نار وخريطة حل سياسي
تتسارع خطوات موسكو وأنقرة التي تمهّد لتحقيق مقررات «إعلان موسكو» الثلاثي، بالتوازي مع تغيّر في اللهجة الأممية ــ الغربية تجاه المحادثات السورية المقترحة التي يرعاها أطراف «اللقاء» في أستانة.
انصياع تركي في سوريا... في انتظار ترامب
اليمن 2016: السعودية هُزِمت
يوميات في دمشق حزيران 2012... ليلة اللاعودة
عند الساعة الـ11 ليلاً أو بعد ذلك بقليل، كنتُ أنهيت عملي في المكتب، وعدت للفندق وانتشلت زجاجة جعة من براد الغرفة. حتى بائع الخمور في شارع الباكستان، والذي كنا نسميه بـ «الصيدلية المركزية» لجهوزيته بالخمر وملحقاته ليل نهار، كان قد أغلق باب متجره في ليل دمشق الخانق. كانت الشوارع خالية، وبعضها معتم. كنت أتلمس ثقل الهواء وأعانده وأنا ابحث عن بائع سندويش أو اي بقالية لا تزال ابوابها مفتوحة.