الرياض

الموقع
05-01-2017

المظلة السعودية وراء التقارب البحريني الإسرائيلي

اختتم حكام البحرين العام الماضي، 2016، بالحدث الأكثر تعبيراً عن حقيقة توجهاتهم وارتباطاتهم، وذلك بلقائهم بالحركة الحسيدية «حباد»، وهي الأكثر تشدداً في الموقف من الشعب الفلسطيني واحتلال أرضه. كذلك أظهروا التزاماً عملياً بالنهج الذي عبّدته المملكة السعودية في الطريق إلى التحالف العلني مع إسرائيل
05-01-2017

السعودية تطلق مسار خصخصة مطاراتها

تعتزم السعودية تحويل مطاراتها إلى شركات قبل منتصف العام المقبل، تمهيداً لخصخصتها، وفق ما قال، أمس، رئيس مجلس المديرين لشركة الطيران المدني السعودية، فيصل الصقير، في مقابلة مع فضائية «العربية».

04-01-2017

شيخ شيوخ البكارة: المعارضة مرتزقة ومرتهنة والأسد رئيس شرعي

أكمل شيخ شيوخ عشائر البكارة المعارض نواف البشير استدارته، بشنه هجوماً شديداً على المعارضة السورية والميليشيات المسلحة، واتهمها بالارتزاق والارتهان، معتبراً أن الرئيس بشار الأسد رئيس شرعي ويحق له الترشح لولاية دستورية جديدة.

04-01-2017

أحكام بالسجن والجلد على عمال أجانب في السعودية لاحتجاجهم على عدم دفع رواتبهم

حكمت محكمة سعودية على عشرات من العمال الأجانب بالسجن والجلد بسبب مشاركتهم في احتجاجات العام الماضي عندما لم تدفع لهم مجموعة بن لادن أجورهم لأشهر عدة، حسبما ذكرت تقارير إعلامية الثلاثاء.
وحسب وكالة (فرانس برس)، لم تكشف صحيفتا «الوطن» و«عرب نيوز» السعوديتان اللتان أوردتا الخبر، جنسية العمال الـ49 كما لم يتسن الحصول على تفاصيل فورية عند اتصال الوكالة بموظفي السفارات الأجنبية.

31-12-2016

«عام حلب»: قبضة الجيش وحلفائه أقوى... وكلمة موسكو «هي الأعلى»

تصلحُ المقارنةُ بين نهايتي العامين 2015 و2016 لتقديم صورة تختصر تعقيدات المشهد السوري العجائبيّة. فبقدر ما تعكس المعطيات اختلافاً هائلاً في التفاصيل بين النقطتين الزمنيّتين، تُقدّم في الوقت نفسه مشهدين متشابهَين إلى حد كبير في الشّكل العام (ولا سيّما في شقه السياسي).

29-12-2016

اليمن 2016: السعودية هُزِمت

قد يكون عام 2016 الأثقل وطأة على السعودية، بفعل الخسائر التي لحقت بالمملكة في غير ساحة من ساحات الصراع. خسائر يتقدمها ما تتكبّده الرياض في اليمن، حيث تحاول منذ 21 شهراً تحقيق نصر ميداني يمكنها ترجمته سياسياً... من دون جدوى
29-12-2016

يوميات في دمشق حزيران 2012... ليلة اللاعودة

عند الساعة الـ11 ليلاً أو بعد ذلك بقليل، كنتُ أنهيت عملي في المكتب، وعدت للفندق وانتشلت زجاجة جعة من براد الغرفة. حتى بائع الخمور في شارع الباكستان، والذي كنا نسميه بـ «الصيدلية المركزية» لجهوزيته بالخمر وملحقاته ليل نهار، كان قد أغلق باب متجره في ليل دمشق الخانق. كانت الشوارع خالية، وبعضها معتم. كنت أتلمس ثقل الهواء وأعانده وأنا ابحث عن بائع سندويش أو اي بقالية لا تزال ابوابها مفتوحة.