في شهر تشرين الثاني 2012، نشرَ ناشطون معارضون مقاطع فيديو تُظهر نقل حفّارات بترول من الأراضي السوريّة إلى تركيّا عبر معبر باب السلامة الحدودي. العمليّة تمّت حينها على يد مسلّحي «لواء عاصفة الشمال» البائد (كان يتبع للجيش الحر) الذي أعلن أنّ الحفّارات «في طريقها إلى تركيّا كي تتسلمها حكومة دولة قطر، بعد تحريرها».
أبدى سكرتير وزارة الخارجية الباكستانية، عيزاز جابوري، استغرابه ودهشته، لدى اطلاعه على نبأ إدراج اسم بلاده في قائمة "التحالف الإسلامي"، الذي تقوده المملكة العربية السعودية، مشيرا الى طلب بلاده ايضاحات حول المسألة.
أعلنت «غوغل» أمس عن أكثر العبارات تداولاً عبر محرّك بحثها خلال العام 2015، وتصدّرها اسم لاعب كرة السلّة الأميركي لامار أودوم (36 عاماً). أودوم هو زوج كلوي كرداشيان الذي دخل في غيبوبة قبل أشهر، بسبب ما قيل إنّه جرعة زائدة. وتابع الإعلام الأميركي بكثافة ملفّ أودوم الصحيّ، وانتشرت تفاصيل حالته على مواقع التواصل، خصوصاً أنّه كان في طور الانفصال عن كلوي، لكنّها فضّلت البقاء بجانبه في المستشفى خلال مرضه.
استبق وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مشاركته في مؤتمر «مجموعة دعم سوريا» في نيويورك غداً بالمطالبة بتحويل بيان فيينا السوري إلى قرار من مجلس الأمن الدولي حتى لا يقوم أحد بتعديل بنوده، وأن تتولى الأمم المتحدة مسؤولية وضع القوائم النهائية للتنظيمات الإرهابية ولفصائل المعارضة الوطنية في سوريا، فيما يترأس وزير الخارجية الأميركي جون كيري اجتماعاً لمجلس الأمن غدا لتسريع إيجاد حل للأزمة السورية.
اشتد المرض على خنساء، المعلمة من مدينة الرقة واللاجئة إلى تركيا. ضمّت طفلها الوحيد وأوصت أهلها بأن يدفنوها في مدينة أورفا التركية، وألا يعذبوا جثمانها بالنقل عبر ممرات التهريب، ويتكلفوا الكثير من أجل نقلها إلى مسقط رأسها.
أكدت مصادر دبلوماسية عربية في لبنان أن مساعد المبعوث الأممي لسورية رمزي عز الدين رمزي أنهى زيارة استمرت يومين إلى دمشق قدم خلالها شرحاً حول متابعة ستيفان دي ميستورا لما تم الاتفاق عليه في اجتماعي فيينا1 وفيينا2.
استطاعت موسكو وواشنطن، بعد اجتماع وزير الخارجية الأميركي جون كيري مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية سيرغي لافروف، لمدة 3 ساعات في موسكو أمس، من جسر الهوّة بين مواقف البلدين تجاه الأزمة السورية وإعادتها الى طريق الحل، بعدما بدا أنها دخلت في نفق جديد في ظل مقررات مؤتمر الرياض الخميس الماضي.
علينا أخذ سياسات واشنطن ضمن السياق التاريخي، وعدم نسيان طبيعتها حيث خاضت عشرات الحروب العدوانية، منذ الحرب العالمية الأولى، بل وحتى قبل ذلك. أما إعلانها، عقب الحرب العالمية الأولى، تمسكها بمبدأ حق الأمم المستعمَرة في تقرير المصير فلم تتمسك به ولو للحظة لأن هدف طرحه كان الضغط على حلفائها في لندن وباريس لقضم قسم من «كعكة النصر» حيث نجحت في ذلك.
لم تتوقف السعودية عن سياسة الهروب الى الامام. وحالة الانكار التي تعيشها منذ شهور، جراء هزيمة مشروعها في اليمن، مستمرة على صعيد يتجاوز اليمن ايضاً.
ذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس" أن الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز أمر، اليوم الثلاثاء، بمساعدة مصر في تلبية احتياجاتها النفطية على مدى السنوات الخمس المقبلة وزيادة الاستثمارات السعودية هناك لتصل إلى أكثر من 30 مليار ريال (ثمانية مليارات دولار).