الرياض

الموقع
28-09-2011

علـى أيـة مسـافة مـن «الحريـة» تقــف المــرأة الســعودية؟

في خطوة ضمن مسيرته «الإصلاحية» الخجولة الهادفة لرفع مقام المرأة السعودية والتي استهلها مع استلامه السلطة في العام 2005، أقر الملك السعودي عبد الله حق المرأة في الدخول إلى ما يسمى بـ«الحياة السياسية» في السعودية فاتحا أمامها باب الترشح لعضوية المجلس البلدي في العام 2015،
27-09-2011

آخر «ماتادور» في برشلونة

صرخوا «أولي» للمرة الأخيرة، وحملوا على مصارع الثيران الاسباني سيرافين مارتن يصارع ثوراً في برشلونة (رويترز) اكفهم أكبر مصارع للثيران في اسبانيا واثنين من مساعديه بعد آخر مباراة لمصارعة الثيران في برشلونة عاصمة كتالونيا أمس الأول. لكن هذا الخبر المحزن لعاشقي هذه التقاليد،

26-09-2011

السعودية تقتنع بمنح المرأة حقوقاً سياسية

قرر الملك السعودي عبد الله، أمس، منح المرأة بعض حقوقها السياسية في خطوة مهمة على طريق الاصلاح في السعودية حيث ما تزال النساء خاضعات لشتى القيود، موضحا انه قرر مشاركة المرأة في مجلس الشورى عضوا والمجالس البلدية ترشيحا واقتراعا اعتبارا من الدورات المقبلة.
26-09-2011

صالح يرفض تحديـد موعـد للتنحي: المبـادرة الخليجيـة أسـاس للحـوار

احبط الرئيس اليمني علي عبد الله صالح الامال امس، بقرب تخليه عن المراوغة في التخلي عن السلطة، عندما كرر في خطاب تلفزيوني لمناسبة ذكرى ثورة 26 سبتمبر، دعوته الى الحوار مع المعارضة حول المبادرة الخليجية التي تدعوه الى التنحي عن منصبه،
25-09-2011

السيد أردوغان هل يقرأ؟

في الخطاب الذي ألقاه رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان على وزراء الخارجية العرب في القاهرة أقف عند جملتين منه أولاهما أن "تركيا والعرب يشتركون في العقيدة والثقافة والقيم". العقيدة، بلا منازع، هي الإسلام. هنا كلام يتضمن أن دولته لا يرى وجود اثني عشر مليون مسيحي عربي على الأقل وهؤلاء لا ينتظرون من أجنبي تحديد هويتهم القومية. في ما يختص بالثقافة اللغة التي كان لها أثر كبير في الأناضول هي اللغة الفارسية. بعد محمد الفاتح صارت القسطنطينية قطب جذب للشعراء العرب والفرس حتى تأصل التركي البسيط. ولكن بعامة لم يبقَ من تأثير عربي غير مختلط بالأثر الفارسي حول القرنين الخامس عشر والسادس عشر.

24-09-2011

دعوة لأنماط حياة صحية أكثر

قد تساهم المبادئ التوجيهية العالمية الجديدة بشأن أفضل الممارسات لمواجهة الأمراض غير المعدية في تفادي ما يقرب من 15 بالمائة من الوفيات الممكن تجنبها خلال السنوات العشرين المقبلة،