بيروت
رايس : أمريكا أخطأت في العراق تكتيكياً ونجحت استراتيجياً !!
كمين السنيورة
الخرطوم من قمة اللاءات إلى قمة التشرذم
ماريو فارغاس يوسا: الرواية مملكة الكذب والشعر ضمير العالم
• دون كيشوت، عندي قصة مثيرة للاهتمام حوله: لقد حاولت قراءة هذا الكتاب عندما كنت في المدرسة الثانوية، ولم افلح. اتعبتني لغته القديمة وجمله
حرب المقدسات
محمد الماغوط: شاعر القضايا الخاسرة يربح جائزة العويس
ونحن نرى الشاعر محمد الماغوط يتسلم جائزة العويس الثقافية الأسبوع الماضي، خطر على البال تحذير أطلقه، ذات يوم، الشاعر السوري ممدوح عدوان: «هذا ليس رجلاً تقدم به العمر، بل هو رجل تقادمت فيه الهموم والأحزان والفجائع وتخمرت في أعماقه الدموع الحبيسة». كاتب «الفرح ليس مهنتي» افرحته الجائزة، كما هدية العيد، وبات الفرح مهنته ـ كما قال ـ ليخرج من عزلة طويلة فرضتها عليه حالة اكتئاب، انقطع خلالها عن الحياة، حتى صوت فيروز لم يكن يسمعه.
النص الحرفي لتقرير برامرتز إلى مجلس الأمن في جريمة اغتيال الحريري
لقد طلب مجلس الامن الدولي من لجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للامم المتحدة، ابلاغ المجلس حول تقدم التحقيق، بما فيه التعاون الذي تلقاه من قبل السلطات السورية، مرة واحدة كل ثلاثة اشهر، تطبيقا للقرار 1644 الصادر في 15 كانون الاول 2005.
الحوار كما تريده باريس وواشنطن
استقبل الرئيس الفرنسي جاك شيراك قبل أيام، مساعد الامين العام للأمم المتحدة تيري رود لارسن، وعبّر عن موقف حازم بشأن القرار 1559، ولم يثر تصريحه أي ردود فعل على المستوى المحلي، في الوقت الذي استأثر باهتمام لافت من قبل العديد من البعثات الغربية المعتمدة، خصوصا في أوساط الدبلوماسيين الاوروبيين. هناك من يتحدث عن ازدواجية في الموقف، حيث تدعم الخارجية الفرنسيّة الحوار اللبناني اللبناني، وترجمة ذلك، المزيد من الوقت، والمزيد من الحوار للوصول الى تفاهم حول كيفية مقاربة هذا القرار، في حين أن الرئيس الفرنسي كان حاسما في التأكيد على تنفيذه بالكامل، وكأنه لا يريد التعويل طويلا على عامل الوقت؟!.
نجاح العبد الله .. المعمدة بالحزن !
مابين الصرخة الأولى ، وهمهمات بضع نسوة في غرفة ضيقة ، وبين الشهقة الأخيرة ودموع حشد كبير من الأصدقاء والأحبة ، في فسحة أوسع من حدود الوطن مشوار طويل .. طفلة غادرت مقعد الدراسة ، وهي في الصف الرابع الابتدائي .. طفلة اقتيدت إلى بيت الطاعة ، وأصبحت زوجة في الرابعة عشرة من العمر ، نعم في الرابعة عشرة أيضاً غدت أماُ وفي السن ذاتها كان الطلاق .