حمص

في أحد المنتديات الأدبية للقاص الأمريكي أرنست همنغواي سنة 1924، وعقب نشر نصّه (للبيع) طرح سؤاله الذي أمسى شهيراً: اكتبوا قصّة بست كلمات، من حينها – على ما يروي القاص زهير سعود- وهذا الجنس الأدبي الجديد يتُّم تناوله بمنتديات ونشاطات عديدة، وكان من أهمّها عندما أطلقت صحيفة في كاليفورنيا مسابقة في هذا الجنس تحت مُسمى القصة الومضة، اشترطت حينها عدم تجاوز الحجم السردي إحد

رغم مبادرة دمشق بالسماح لقافلة مساعدات بالدخول إلى غوطة دمشق الشرقية إلا أن الميليشيات المسلحة هناك واصلت خرق اتفاق «منطقة خفض التصعيد» بمزيد من القذائف أزهقت أرواح مدنيين في أحياء العاصمة، على حين اجتاح تنظيم داعش الإرهابي شارعاً في مخيم اليرموك يسيطر عليه تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي.

تعمل واشنطن وباريس على استباق أية خطوات عسكرية ينوي الجيش السوري إطلاقها في غوطة دمشق الشرقية، وذلك في وقت برز فيه تصريح لافت للمندوبة الأميركية إلى مجلس الأمن

لا أحد يتوقع أن تُنهي إسرائيل عملياتها الجوية في سوريا، بعد العاشر من شباط، ومن المبكر جداً اللجوء إلى ذلك التوصيف المبتسر والمتسرع بالقول إنّه لا تصح مقارنة ما قبل الحدث بما بعده، قبل تفحص السيناريوات المحتملة.

أعلنت كازاخستان، أمس، أن اللقاء بين وزراء خارجية الدول الضامنة لمسار أستانا، روسيا وإيران وتركيا، قد يعقد الشهر المقبل، على أن تليه جولة محادثات أستانا المقبلة، وسط أنباء عن أنه سيتم تشكيل لجنة ثلاثية من تلك الدول لبحث مسألة تبادل المخطوفين والأسرى ابتداء من آذار.

ضبطت عناصر مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك شعبة شين بريف حمص في أحد المحلات في بلدة قزحل كمية من اللحوم المفرومة منتهية الصلاحية وأخرى من الفروج المذبوح غير منزوع الرأس مجهول المصدر إضافة إلى مواد غذائية منتهية الصلاحية.

في ظل تجاوز قيمة التحويلات المالية إلى سوريا مبلغ 4 ملايين دولار، يبرز دور المغتربين في ضمان الحد الأدنى من متطلبات الحياة لأهلهم وأصدقائهم. كما يلجأ الكثير من هؤلاء إلى رعاية أسر فقيرة أو عوائل شهداء، بشكل مباشر، كنوع من المساعدة في حمل أعباء الحرب والقيام بالواجب المجتمعي

ورد محلجا الفداء والعاصي بحماة 3800 طن من البذور الصناعية الناتجة عن عمليات حلج الأقطان المحبوبة إلى شركة سكر حمص والشركة العامة للزيوت بحماة.

جددت المجموعات المسلحة خرقها اتفاق منطقة تخفيف التوتر في الغوطة الشرقية عبر استهدافها بالقذائف مدينة دمشق اليوم.