واشـنـطن «تهـادن» حمــاس وكلـيـنـتـون «تـبـيـع» مـوافـقـتـها لمـرسـي
حتى تمام التاسعة وثوان من مساء أمس، ظلَّ إطلاق النار متبادلا بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، لأن أيا من الطرفين لا يريد للآخر أن يكون هو مطلق الرصاصة الأخيرة، فالمسألة كانت، ولا تزال، صورة النصر المراد إظهارها، من كل طرف لجمهوره.