«النصرة» تلهث لتفادي مصير داعش وسيناريوهات إدلب لا تزال غامضة
محاولة جديدة لـتنظيم «جبهة النصرة»، الذي تعتبر إدلب المعقل الرئيس له، لتفادي ما وصل إليه نظيره داعش في الموصل والرقة والبادية الشامية، وذلك با
محاولة جديدة لـتنظيم «جبهة النصرة»، الذي تعتبر إدلب المعقل الرئيس له، لتفادي ما وصل إليه نظيره داعش في الموصل والرقة والبادية الشامية، وذلك با
فرضت “جبهة النصرة” (جبهة فتح الشام)، واجهة “هيئة تحرير الشام وعمودها الفقري، نفسها لاعباً وحيداً
بنظرة أولية، يصحّ وصف «لقاء نتنياهو ــ بوتين» في مدينة سوتشي بأنه امتداد للقاءات الثلاثة السابقة بينهما، التي توالت منذ التدخل العسكري الروسي المباشر في الساحة السورية قبل نحو سنتين.
تسعى أنقرة إلى تفكيك شيفرة إدلب بخطوات «محسوبة».
رفضت معظم رموز “المعارضة” تلبية الدعوات التي وجهها متزعم “هيئة تحرير الشام”، مظلة “جبهة النصرة” (جبهة فتح الشام حالياً)، الإرهابي “أبو محمد الجولاني” عبر وسطاء لإجراء حوارات تتعلق بتشكيلها إدارة مدنية لشمال سورية يشرك فيها شخصيات “معارضة سياسية” لم تتلق الضوء الأخضر من أنقرة لمثل هكذا إجراء.
لأول مرة تربط أنقرة ما بين معضلتي عفرين وإدلب، في سلة واحدة، معلنةً أن تركيا هي من دفع ثمن عدم الاستقرار في هاتين المنطقتين.
قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، الأحد 20 آب، إن بلاده هي من يدفع ثمن عدم الاستقرار في عفرين بمحافظة حلب شمال غربي سوريا وفي إدلب.
لم تنجح إسرائيل في انتزاع التزام أميركي بربط الاتفاق مع موسكو حول وقف النار في سوريا، بشرط انسحاب القوات الإيرانية وحزب الله من سوريا.