بغداد

كانون الثاني: 6 - انفجار في حي الميدان في دمشق يخلف 11 قتيلاً و63 جريحاً، غالبيتهم من المدنيين. 10- الرئيس السوري بشار الأسد يعرض تشكيل حكومة تشارك في كل الأطراف السياسية بما في ذلك المعارضة. 14- هجوم انتحاري غرب البصرة يقتل 53 شخصاً ويصيب 137.

أولاً: تعرف "الفوضى الخلاقة" بأنها: "حالة جيوبوليتيكية تعمل على إيجاد نظام سياسي جديد وفعال بعد تدمير النظام القائم أو تحييده "[1].

لا يكاد العراق يخرج من أزمة سياسية حتى تشتعل أخرى. الموعد كان هذه المرة مع محافظة الأنبار، التي تشهد منذ عدة أيام احتجاجات على خلفية اعتقال عناصر حماية وزير المال رافع العيساوي. وفيما يرى المحتجون في الاعتقال استهدافاً جديداً للسنّة، خرجت أصوات تطالب بضرورة قيام إقليم خاص في المنطقة السنية، بينما تحدثت أخرى عن توجه لاعلان «دولة العراق الغربية». وفيما يترقب العراقيون تطورات الأزمة ويتحدث المحللون عن غضب شعبي يجب احتواؤه، يبدو أن الحكومة قررت عدم التساهل أمام أي من هذه المشاريع، وخصوصاً بعد اعلان العصيان المدني من قبل مجلس المحافظة، إذ أفيد عن سحبها صلاحيات محافظ المدينة، ونقلها إلى قائد عمليات المحافظة

لقي أربعة أشخاص مصرعهم وأصيب عدد آخر بجروح جراء الأمطار الغزيرة التي هطلت على عدة مدن عراقية بينها العاصمة بغداد خلال الساعات الماضية والتي أدت إلى انهيار عشرات المنازل وأرغمت السلطات العراقية على إعلان اليوم عطلة رسمية .

دمرت وحدات من جيشنا الباسل أوكارا للإرهابيين في أرياف دمشق وحمص وحلب وبينما تصدت وحدات من جيشنا لإرهابيين اعتدوا على الأهالي في ريف حماة تم إيقاع خسائر كبيرة في صفوف إرهابيين حاولوا الاعتداء على حاجز لقوات الجيش على جسر يبرود في ريف دمشق.

حين تجد نفسك وقد صرت في خندق واحد مع «تنظيم القاعدة»، يكون الوقت قد حان لإعادة التفكير والتأمّل. خلال يوم واحد، أعلن أركان

واصلت وحدات من قوات الجيش العربي السوري عملياتها اليوم في ملاحقة المجموعات الارهابية في حجيرة وداريا بريف دمشق وأوقعت

افاد مصدر امني مطلع في بغداد الخميس، بأن قوة خاصة من مكتب مكافحة الارهاب قامت باعتقال آمر حماية وزير المالية رافع العيساوي وأحد الضباط الآخرين من فريق الحماية، وفق المادة أربعة من قانون الارهاب.