دعوات إلى إغلاق «مركز الملك عبدالله»... النمسا أول المتيقّظين إلى الوهابية
تبدو الحكومة النمساوية جادة في نيّتها الانسحاب من «مركز الملك عبد الله للحوار بين الأديان والحضارات». فعلى الرغم من تحذيرات رئيس الجمهورية هاينز فيشر، ورئيس أساقفة الكنيسة الكاثوليكية في فيينا الكاردينال كريستوف شونبورن، وتريّث وزير الخارجية سباستيان كورس، يظهر أن ثمة توجهاً متزايداً نحو سحب البساط من تحت دعائم المركز.