«ثغرتان في حلب» لأميركا.. مقابل رأس «النصرة» والجيش يسترد «الكليات»
ما عجزت عنه ليالي التفاوض في جنيف، لم تحسمه لقاءات مدينة هانغتشو الصينية، أقله إلى أن يلتقي الرئيسان باراك أوباما وفلاديمير بوتين، أو الوزيران جون كيري وسيرغي لافروف، على هامش قمة العشرين اليوم، لبت تسوية سورية، كادت أن تعلن وتعثرت في لحظاتها الأخيرة، لكنها تطرح من خلال عناوين لها جرى تسريبها، شبهات كثيرة حول الأهداف المتوخاة منها فعليا.