دمشق: التقويمات الأميركية خاطئة وبندر فشل
بالتزامن مع الحراك الدولي لإعادة طرفي النزاع في سوريا إلى طاولة الحوار، أطلقت دمشق سهامها أمس على مختلف الجبهات، من رأس الأمم المتحدة إلى الأردن المتغاضي عن حدوده المفتوحة للمسلحين، مروراً بالرياض «ممولة الفصائل المعارضة»، في وقت أكد فيه وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أمس، أنّ المسألة الرئيسية في الوقت الحالي هي دفع طرفي الأزمة إلى مواصلة الحوار.