صمد اتفاق «وقف العمليات القتالية العدائية» في حلب في يومه الأول بين الجيش العربي السوري والمجموعات المسلحة، على الرغم من عجز هؤلاء عن ضبط مطلقي قذائف الهاون على الأحياء الآمنة، ما أدى إلى خروق محدودة وإصابة عدد من المدنيين بجروح.
ارتقى 6 شهداء وأصيب عدد من الأشخاص بجروح جراء 3 تفجيرات إرهابية في منطقة سلمية بريف حماة الشرقي.
ضبط عناصر ضابطة جمارك المكافحة في حمص ظهر اليوم سيارة بداخلها قنابل وذخيرة رشاشات على الطريق المؤدية إلى منطقة مصياف بريف حماة.
وذكر مصدر في الضابطة أنه بعد الرصد والمتابعة أوقفت إحدى الدوريات سيارة سياحية خاصة وعثر بداخلها على 3 آلاف طلقة رشاش و7 قنابل يدوية كانت موضوعة في مخابئ سرية.
ولفت المصدر إلى أنه “تم إلقاء القبض على سائق السيارة وإحالته إلى الجهات المختصة حيث اعترف بأن الذخيرة المصادرة كانت في طريقها إلى المجموعات الإرهابية في ريف حماة”.
قال رئيس اللجنة القضائية العليا للانتخابات هشام الشعار: إن إجراء العملية الانتخابية لمجلس الشعب لن يكون إلا في مناطق سيطرة الدولة، مؤكداً أنه لن تفتح مراكز انتخابية في السفارات السورية في الخارج باعتبار أن انتخابات المجلس تتم وفق دوائر انتخابية لكل محافظة وبالتالي فإنه من الصعوبة بمكان فتح مراكز خارج البلاد.
تستمر درجات الحرارة بالانخفاض لتصبح قريبة من معدلاتها وذلك نتيجة تأثر البلاد بامتداد منخفض جوي فى طبقات الجو كافة مرفق بكتلة هوائية باردة نسبيا ورطبة.
وتوقعت مديرية الأرصاد الجوية فى نشرتها صباح اليوم ان يستمر الجو متقلبا بين الغائم جزئيا والغائم الماطر على فترات وتكون الهطولات غزيرة أحيانا والرياح غربية الى جنوبية بين الخفيفة والمعتدلة والبحر متوسط إلى عالي ارتفاع الموج.
وغدا يكون الجو بين الصحو والغائم جزئيا بشكل عام مع بقاء الفرصة لهطل زخات محلية من المطر فوق المناطق الشرقية والجزيرة والبادية.
دمر سلاح الجو في الجيش العربي السوري مقرين لتنظيم “جبهة النصرة” وآليات لإرهابيي “داعش” خلال طلعات مكثفة على تجمعاتهم في ريف حمص.
وذكر مصدر عسكري أن الطيران الحربي السوري “نفذ غارات على تجمعات وتحصينات إرهابيي تنظيم “داعش” في محيط مدينة تدمر ومنطقة التلول السود على أطراف مدينة القريتين” بالريف الشرقي.
جددت موسكو موقفها الداعم لحل سياسي للأزمة السورية، وأشادت مع واشنطن بالتقدم الحاصل في إيصال المساعدات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة، على حين استمر الخلاف حول اتفاق وقف إطلاق النار، الذي أكدته موسكو ونفته واشنطن، وحاولت معارضة الرياض لملمة هزائم مجموعاتها المسلحة بفرض شروط مسبقة جديدة.
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده تسعى لحل الأزمة في سورية بالطرق السياسية والدبلوماسية.
ونقل موقع روسيا اليوم عن بوتين قوله في الاحتفال الذي أقامه الكرملين بمناسبة يوم حماة الوطن “إن الإرهابيين في سورية يصفون روسيا صراحة بالعدو ولا يخفون خططهم التوسعية وإن القوات الروسية تدافع في سورية عن مصالح روسيا الوطنية وتساعد في حماية المدنيين هناك من الإرهاب”.
جدّد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله التأكيد أن المقاومة «قادرة على منع الانتصار الاسرائيلي في أي حرب مقبلة على لبنان وعلى إلحاق الهزيمة باسرائيل».
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن سلاح الجو الروسي دمر نحو 1600 موقع للإرهابيين في سورية، ما سمح بتحرير أكثر من (800) كلم مربع من هؤلاء الإرهابيين.