استشهد 6 مواطنين وأصيب 12 آخرين جراء اعتداء إرهابي بقذيفة صاروخية أطلقها إرهابيون على سوق التنك بحي الإنشاءات في مدينة حمص وفق ما ذكر مصدر بالمحافظة.
وأضاف المصدر أن مواطنا استشهد وأصيب 13 آخرين جراء اعتداء إرهابي بقذيفتي هاون أطلقهما إرهابيون على شارع الخضر بمدينة حمص كما تم إلحاق أضرار مادية بالممتلكات.
في ريف دمشق أصيب 13 مواطنا بجروح اليوم جراء اعتداءات إرهابية بقذائف هاون أطلقها إرهابيون على مدينة جرمانا.
أوضحت مديرة التمويل في "المصرف الصناعي" عهد غزالة، أن المصرف بدأ باستلام طلبات المقترضين من الصناعيين المتعثرة قروضهم بهدف دراستها وجدولة ديونهم، لافتة إلى أن عدد المقترضين المتأخرين عن سداد ديونهم والملاحقين قضائيا من قبل المصرف، وصل إلى 10340 مقترضا بقيمة تجاوزت 20 مليار ليرة سورية.
ولفتت إلى أن القروض المتعثرة توزعت في جميع المحافظات، حيث بلغت قيمة القروض الكبيرة المتعثرة في فرعي دمشق وريفها 5.600 مليار ليرة، وفي حلب 4.166 مليار ليرة ،وفي اللاذقية 2.677 مليار ليرة وفي حمص 1.981 مليار ليرة، بحسب وكالة الأنباء الرسمية "سانا".
أوضح وزير الموارد المائية بسام حنا، أنه سيتم خلال الشهر الحالي التعاقد مع شركة "ستروي ترانس غاز" الروسية، لتنفيذ محطة الضخ الرئيسية بمنطقة عين ديوار في الحكسة، بكلفة 193 مليون يورو.
وبيّن الوزير أنه سيتم التفاوض لإنجاز مكونات مشروع جر مياه نهر دجلة لمحافظة الحسكة، "لما له من دور في تنمية المنطقة الشرقية وتأمين فرص العمل للفلاحين وأهالي القرى وزيادة المساحات الزراعية المروية، وإيصال مياه الشرب لكافة مناطق المحافظة".
تزداد المؤشرات على سعي تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) إلى الدخول إلى محافظة درعا، وتأمين موطأ قدم له في المدينة الوحيدة التي لم تعرف له وجوداً فيها بين المحافظات الساخنة منذ بدء الأزمة السورية. ويأتي ذلك في الوقت الذي يقترب فيه موعد «الساعة الصفر» لإطلاق «معركة مدينة درعا»، بحسب نشطاء.
على وقع استمرار الاشتباكات العنيفة في منطقة ريف اللاذقية الشمالي لليوم الثاني عشر على التوالي، بدا أن القوات السورية قررت فتح معركة الغوطة في ريف دمشق، حيث شنت بالأمس سلسلة من الهجمات على مناطق يسيطر المسلحون عليها.
أكدت إحصائيات قضائية في القصر العدلي بدمشق أن عدد الدعاوى المتعلقة بمحاسبة الجمعيات التي اختلست أموال الأعضاء المشتركين في الجمعيات وصل إلى 60 دعوى بدمشق وريفها، مشيرة إلى أن هناك ما يقارب 160 جمعية تحاكم أمام القضاء من أصل 1000 جمعية فيها 150 عضواً يحاسبون بتهمة الاختلاس وإهمال أموال الجمعيات.
تستمر المعارك العنيفة بين «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) و«جبهة النصرة» في بلدة مركدة في ريف الحسكة (شمال شرق سوريا)، بعد مرور أكثر من أسبوع على اندلاعها. ويوم أمس اشتدّت وطأة الاشتباكات بين الإخوة ــ الأعداء، ما أدى إلى مقتل قائد «كتيبة البتار» التابعة لتنظيم «داعش»، المدعو «أبو أنس الليبي»، إضافة إلى العشرات من المقاتلين في صفوف التنظيمين.
استمرّت المواجهات العسكرية في القلمون (ريف دمشق الشمالي) أمس، بالقرب من رنكوس ومزارعها وقريتي الصرخة وبخعة، في وقت تواصلت فيه المعارك في بلدات الغوطة الشرقية: دوما وجوبر ودير العصافير والمليحة. في موازاة ذلك، يشهد الريف الجنوبي خطوات جديدة في إطار المصالحات، في كل من مخيم اليرموك والحجر الأسود والتضامن.
قال مصدر فى محافظة حمص إن 23 مسلحا من حيي القرابيص وجورة الشياح بحمص القديمة سلموا أنفسهم وأسلحة كانت بحوزتهم إلى الجهات المختصة.