الأرمن السوريون في مهب الحرب
مثلَ غيرهم من أبناء مدينة حلب، دفع الأرمن السوريون ثمناً باهظا منذ حطّت الحرب رحاها الدامية في عاصمة الاقتصاد السوري، التي احتضنتهم بشكل فعلي منذ هروبهم الكبير من المذبحة التي ارتكبها الأتراك قبل حوالي مائة عام.
مثلَ غيرهم من أبناء مدينة حلب، دفع الأرمن السوريون ثمناً باهظا منذ حطّت الحرب رحاها الدامية في عاصمة الاقتصاد السوري، التي احتضنتهم بشكل فعلي منذ هروبهم الكبير من المذبحة التي ارتكبها الأتراك قبل حوالي مائة عام.
قضت وحدات من الجيش العربي السوري على عدد من إرهابيي "جبهة النصرة" بعضهم من الجنسيتين الفلسطينية والتونسية في سلسلة عمليات نفذتها اليوم ضد أوكارهم في الغوطة الشرقية وقرى وبلدات بريف دمشق.
كشفت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، أمس، عما قدمته بريطانيا للمسلحين في سوريا لإعدادهم للمعركة المقبلة، وتتضمن آليات مصفحة وأجهزة اتصال، فيما كانت معركة دير الزور بين القوات السورية والمسلحين تستعر.
أعادت وحدات من الجيش العربي السوري الأمن والاستقرار إلى قرية المفكر في ريف حماة.
إلى ذلك تصدت وحدة من قوات الجيش ليل أمس لمحاولة مجموعة إرهابية الاعتداء على حاجز الكافات في السلمية وألحقت بها خسائر كبيرة في العدة والعتاد.
وذكر مصدر مسؤول في المحافظة أنه تم إيقاع عدد من الإرهابيين قتلى ومصابين بينهم جنسيات سعودية ومصرية وسودانية.
أعادت وحدات من الجيش العربي السوري الأمن والاستقرار إلى قرية أوبين وقمة النبي اشعيا بريف اللاذقية الشمالي بعد أن قضت على المجموعات الإرهابية المسلحة التي تسللت إلى المنطقتين حسب ما أفاد مصدر مسؤول لـ سانا.
لم يكن يعلم الحاج أبو توفيق، صاحب محل الحدادة المتواضع، أن منزله مسبق الصنع في مدينة عدرا العمالية سيتضاعف سعره عشرات المرات خلال سنة.
قضت وحدة من الجيش العربي السوري في كمين محكم على مجموعة إرهابية مسلحة تابعة لـ "جبهة النصرة" حاولت التسلل إلى الغوطة الشرقية، وعثرت وحدات أخرى في حي برزة على نفق كان الإرهابيون يستخدمونه في التنقل وتخزين الأسلحة والذخيرة، في الوقت الذي تم فيه إحباط محاولات تسلل للإرهابيين من الأراضي اللبنانية بريف القصير وإيقاع العديد منهم قتلى ومصابين، فيما قضى الجيش على إرهابيين بعضهم من الجنسيتين الأردنية وا
أعادت وحدات من الجيش العربي السوري اليوم الأمن والاستقرار إلى قريتي عرامو وستربة في ريف اللاذقية الشمالي بعد أن قضت على مجموعات إرهابية تسللت إليها وارتكبت أعمال سلب ونهب وترويع للمواطنين، فيما أحبطت وحدات أخرى محاولة إرهابيين تفجير عبوات ناسفة قرب مشفى القلمون في النبك، وفي الوقت الذي واصلت فيه وحدات من قوات الجيش تقدمها في حي باب هود بمدينة حمص بعد أن قضت على عدد من الإرهابيين، أكد مصدر إعلام
أعادت وحدات من قوات الجيش العربي السوري اليوم الأمن والاستقرار إلى البساتين الممتدة بين الغوطة والوعر وحي القرابيص في حمص فيما أعادت وحدات أخرى الأمن والاستقرار إلى قرى تلا وبيت الشكوحي وكفرية بعد أن قضت على إرهابيين تسللوا إليها وارتكبوا أعمال سلب ونهب واعتداء على الأهالي.