موسكو تقدم مشروعي قرارين لمجلس الأمن بشأن سوريا
قدمت روسيا مسودتين لقرارين في مجلس الأمن الدولي بشأن المساعدات الإنسانية ، ومسودة قرار آخر لمكافحة الإرهاب في سوريا .
قدمت روسيا مسودتين لقرارين في مجلس الأمن الدولي بشأن المساعدات الإنسانية ، ومسودة قرار آخر لمكافحة الإرهاب في سوريا .
أعلن غينادي غاتيلوف نائب وزير الخارجية الروسي أن بلاده تستعد لتقديم مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي بشأن مكافحة الإرهاب في سورية في القريب العاجل.
لم يكن المشهد جديداً في واشنطن أمس، بل منهجية خطاب يميّز القمم الرئاسية لـ"القوى الكبرى" ويوزع الأدوار والمهمات الواجب تنفيذها بشأن القضايا الأساسية المطروحة على الساحة الدولية، من الشرق الأوسط وصولاً إلى القارة الأفريقية.
نشرت صحيفة التايمز تقريرا حول الحرب الدائرة في سوريا وتداعياته على الدول الأوروبية، وقالت الصحيفة إن "الحرب الدائرة في سوريا ليست مشكلة سوريا فحسب، إذ أن تدفق المقاتلين الأوروبيين عبر الحدود التركية، أوجد خطراً داخلياً في المملكة المتحدة".
نقلت صحيفة دير ستاندارد النمساوية عن مصادر مطلعة في مكتب مكافحة الإرهاب في فيينا قولها إن نحو80 نمساويا من أصول شيشانية وبوسنية وتركية وعربية غادروا النمسا الى شمال سورية عبر تركيا للقتال إلى جانب المجموعات الارهابية المسلحة.
وأضافت المصادر إن "أكثر من عشرة من هؤلاء الإرهابيين قتلوا في سورية خلال المعارك الدائرة بين الجيش العربي السوري والمجموعات الإرهابية المتطرفة في المناطق الشمالية من سورية وذلك حسب مصادر مقربة من تلك التنظيمات".
رفضت روسيا مشروع قرار قدمته الأردن واستراليا ولوكسمبورج إلى الأعضاء الخمسة الدائمين بمجلس الأمن الدولي ، يطالب بالسماح لموظفي الإغاثة بحرية التحرك التامة داخل سوريا وقالت إنه غير قابل للتنفيذ.
كشفت وسائل إعلام أذربيجانية اليوم عن مقتل ثلاثة مواطنين أذربيجانيين أثناء مشاركتهم بالقتال في سورية في صفوف "جبهة النصرة" الإرهابية التابعة لتنظيم القاعدة وذلك بعد أسابيع قليلة من الإعلان عن مقتل إرهابيين آخرين يحملان الجنسية الأذربيجانية أثناء قتالهم إلى جانب المجموعات الإرهابية المسلحة في سورية.
دافعت السلطات السورية، التي تتعرض إلى ضغوط دولية من اجل الوفاء بالتزاماتها بشأن نقل المواد الكيميائية، عن نفسها، مشيرة إلى صعوبات تواجهها في إطار مكافحتها للإرهاب "تحول دون تنفيذ بعض التزاماتها في نقل "الكيميائي"، لكنها شددت على التزامها القيام بهذا الأمر.
حصلت وزارة التربية والتعليم العالي على هبة مالية مقدمة من وزارة التنمية الدولية البريطانية، لتغطية ثمن الكتب المدرسية للتلامذة المسجلين في مرحلة التعليم الأساسي في المدارس والثانويات الرسمية باستثناء كتاب الجغرافيا.