بينما يشهد العالم انتشاراً كثيفاً للقدرات الاستطلاعية من الفضاء، دعّمت كل من الولايات المتحدة وإسرائيل والهند والصين والبرازيل، هذا الأسبوع، مصالحها التجارية والتكنولوجية والاستراتيجية، بإطلاق أقمار اصطناعية جديدة للاستخدام العسكري.
يربط المراقبون في باريس بين «التحوّل في السياسة الفرنسية»، وبين «وعود القطيعة» التي أطلقها الرئيس نيكولا ساركوزي قبل وصوله إلى الإليزيه. ودفعت تصريحات وزير خارجيّته برنار كوشنير عن توقّع «الأسوأ» تجاه إيران بسبب
شددت إسرائيل من نطاق السرية الذي تفرضه على الغارة الجوية التي نفذها سلاح الجو على سوريا الأسبوع الفائت، بمطالبة رئيس لجنة الدفاع والشؤون الخارجية بالبرلمان تساهي هينغبي، رئيس الاستخبارات العسكرية عدم الإشارة إلى سوريا خلال اجتماع للجنة الأحد.
بعد حوالى شهرين من التوتر وأسبوعين من التعتيم حول الخرق الجوي الإسرائيلي للأجواء السورية، أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية إيهود أولمرت، أمس، أنه معني بالتفاوض مع دمشق إذا توافرت الظروف المناسبة، مشددا على أنه يكن الكثير من
رفعت “إسرائيل” حالة التأهب والإجراءات الأمنية حول سفاراتها في الخارج والمؤسسات اليهودية حول العالم بزعم التحسب من هجمات رداً على انتهاكها الأجواء السورية. واعتبر المندوب الأمريكي السابق في الأمم المتحدة جون بولتون ان هذه العملية
أكد السجال الايراني الفرنسي خلال الساعات الماضية، تحولا في العلاقة بين باريس وطهران، التي شنت هجوما لاذعا على القيادة الفرنسية ردا على التصريحات «الحربية» لوزير الخارجية الفرنسية برنارد كوشنير، والتي أثارت خارج ايران