اقتصاد

صالة تشرين الرياضية بالبرامكة في دمشق باتت تعج بالحركة في منتصف رمضان حيث تحتضن فعاليات الدورة 143 من مهرجان التسوق الشهري “صنع في سورية” بمشاركة ١٣٥ شركة صناعية وطنية والذي تنظمه غرفة صناعة دمشق وريفها.

وكان محافظ دمشق المهندس محمد طارق كريشاتي قد افتتح المهرجان، مؤكدا أنه يتميز بكسر حلقات الوساطة ما بين المنتج والمستهلك، الأمر الذي يؤدي إلى وصول السلعة إلى المواطن بأسعار منخفضة لاسيما وأننا في شهر رمضان المبارك الأمر الذي دعا جميع المشاركين خلال المهرجان بتخفيض أسعارهم بما يتناسب مع دخل المواطن.

طلال ماضي:

مع تحديد المسار الزمني لاستلام المناصب العليا في الدولة وخاصة من معاون وزير ومدير عام ومحافظ وأمين عام محافظة وغيرهم، يتحضر العشرات من المسؤولين لمغادرة مناصبهم.

قال الدكتور في كلية الاقتصاد جامعة حلب حسن حزوري، إن عدم المقدرة على زيادة الرواتب سببه قلة الموارد والوضع الاقتصادي الصعب، مشيراً إلى أنه ومع الإمكانيات المتوافرة لدى الحكومة ووزارة المالية، فمهما كانت الزيادة على الرواتب فلن تغطي الفجوة ولكن تبقى على مبدأ “بحصة بتسند جرة”.

شهدت المشاريع العملاقة تطورًا ملحوظًا على مستوى العالم خلال الفترة الأخيرة، ويركز الكثير منها في منطقة الخليج. وتشير التوقعات إلى أن العالم سيشهد نهاية العقد الأول مشروعًا ضخمًا يزيد قيمته على التريليون دولار.

وقد تجاوزت قيمة العديد من المشاريع في العالم 100 مليار دولار، في حين كانت القيمة المقترحة لبعض المشاريع البالغة قيمتها 10 مليار دولار تعتبر ضخمة جدًا قبل بضع سنوات.

فرضت الصين عقوبات على، شياو ميكين، رئيسة الممثلية الاقتصادية والثقافية التايوانية في واشنطن، بسبب "موقفها الانفصالي فيما يتعلق بقضية تايوان".

وجاء في بيان صدر عن مكتب شؤون تايوان في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني: "تتمسك شياو ميكين بموقف انفصالي عنيد وتلجأ لمساعدة القوى الخارجية لتقوية وضعها الذاتي. وتعتمد هذه السيدة على دعم الولايات المتحدة، في مساعيها لتحقيق ما يسمى باستقلال تايوان. تم منع شياو ميكين وأقاربها بشكل تام من زيارة القسم القاري من الصين، وكذلك منطقتي هونغ كونغ وماكاو".

واصلت أسعار النفط ارتفاعها، بعد أن هز قرار دول في مجموعة “أوبك+” خفض المزيد من إنتاج الذهب الأسود الأسواق.

وبحلول الساعة 10:35 بتوقيت موسكو، صعدت العقود الآجلة للخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” بنسبة 1.04% إلى 81.26 دولار للبرميل.

فيما ارتفعت العقود الآجلة للخام العالمي مزيج “برنت” بنسبة 0.92%، إلى 85.71 دولار للبرميل، وفقاً لبيانات وكالة “بلومبرغ”.

وأغلقت عقود الخام التعاملات على ارتفاع بأكثر من 6%، حيث سجل الخام الأمريكي ارتفاعاً بنسبة 6.3% عند 80.42 دولار للبرميل، فيما أغلقت عقود “برنت” على زيادة بنسبة 6.3% أيضاً عند 84.93 دولار للبرميل.

لا يزال المستثمرون الأجانب يأسسون شركات أجنبية في سوريا، في قطاعات حيوية، رغم خطر تعرضهم للعقوبات الغربية المفروضة على المتعاملين مع سوريا.

ومنذ مطلع العام الحالي، أسس عدد من المستثمرين الأجانب والعرب من غير السوريين، تسعة شركات لأغراض مختلفة، في سوريا، بحسب الجريدة الرسمية الصادرة مؤخرًا.

وتضمن العدد رقم “11” لعام 2023 في الجزء الثاني منه الصادر في 16 من آذار الماضي، الإعلان عن أربعة شركات لمستثمرين أجانب هي “نحن نخطط” المحدودة المسؤولية، و”الحق للتطوير” المحدودة المسؤولية، و”سعد وعزام” المحدودة المسؤولية، و”النقطة التجارية” المحدودة المسؤولية.

رغم الصعوبات تستمر العملية الإنتاجية في معمل أحذية درعا، حيث أنتج المعمل نحو 6 آلاف زوج من الأحذية من بداية العام الجاري، كما حقق زيادة في الإنتاج تصل نحو 40 بالمئة عام 2022 مقارنة بالعام الذي سبقه، حسب مديره المهندس وسام عبد العزيز.

وأشار عبد العزيز إلى أن المعمل بصدد توسيع صالته في نقابة عمال النقل البري، لإدخال منتجات جديدة تلبي حاجات المستهلكين من الأحذية والحقائب النسائية والأحزمة ومعاطف الجلد المصنوعة من الجلد الطبيعي، مبيناً أن الهدف من هذا الإجراء تخفيف أعباء الانتقال على عمال الدوائر والمؤسسات الحكومية الذين يحصلون على المنتج بموجب العقود الموقعة مع إدارة معمل الأحذية.

يعد طبق المسبحة الذي يسانده الفول من الأطباق التي تتميز بالإقبال الشعبي وخاصة في شهر رمضان المبارك؛ حيث تعد من طقوس الشهر الفضيل التي لا تكاد تخلو منها الموائد الدمشقية في رمضان.

وفي جولة على أسواق دمشق، بيّن الحمصاني أبو منصور أن طبق الفول أو الفتات هو سيد الأطباق التي لا تستغني عنها الأسرة سواء على الإفطار أو السحور، وعليها إقبال كبير.

منحت هيئة الاستثمار السورية إجازة استثمار لمشروع إنتاج الأدوية البشرية النوعية وغير النوعية في محافظة اللاذقية.

وبينت الهيئة أن المشروع يندرج ضمن برنامج إحلال بدائل المستوردات، الذي تنفذه وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية، وتقدر الكلفة الاستثمارية للمشروع بـ 265 مليار ليرة، ومن المتوقع أن يحقق 200 فرصة عمل.

وأشارت إلى أن أهمية المشروع تكمن في توطينه لصناعة محلية تعتمد على أحدث خطوط الإنتاج العالمية، في إنتاج 12 صنفاً من الأدوية البشرية التي تخفض فاتورة الاستيراد، وتلبي احتياجات المحافظة بشكل خاص والقطر بشكل عام.