حددت مديرية الزراعة في الحسكة خطة زراعة محاصيل البقوليات للموسم 2023- 2024 بمساحة نحو 80 ألف هكتار، موزعة في مختلف مناطق الاستقرار الزراعي.
وبين معاون مدير الزراعة المهندس عز الدين الحسو أن زراعة البقوليات تحتل المرتبة الثانية من حيث المساحة الزراعية في المحافظة بعد القمح والشعير للمحاصيل الشتوية، مؤكداً أن زراعة محاصيل العدس والحمص والفول رياً وبعلاً شهدت في السنوات الأخيرة إقبالاً متزايداً في مختلف المناطق من قبل الفلاحين.
أصدر وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية الدكتور محمد سامر الخليل اليوم قراراً يقضي بتحديد الآلية التنفيذية لبرنامج دعم تصدير مادة الحمضيات لموسم 2023- 2024، بنسبة 25 بالمئة من كلف الشحن البري والبحري للشحنات المصدرة خلال الفترة من 1-11-2023 ولغاية 28-2-2024، ومنح دعم بنسبة 10 بالمئة من كلف الشحن البري والبحري للشحنات المصدرة، خلال الفترة من 1-3-2024 لغاية 30-5-2024.
يجري البنك المركزي المصري مفاوضات متقدمة مع البنوك المركزية في السعودية والإمارات والأردن لإتاحة التحويلات المالية إلى حسابات العملاء في مصر باستخدام الهاتف المحمول عبر تطبيق "إنستاباي" اعتباراً من عام 2024 وللمرة الأولى.
توقيع مذكرات تفاهم
وقع البنك المركزي المصري مذكرة تفاهم مع نظيريه في الإمارات والأردن، ويتفاوض مع البنك المركزي السعودي الآن للوصول إلى اتفاق نهائي يشمل إتاحة إجراء تحويلات مالية من البنوك العاملة في الدول الثلاث.
انخفض سعر غرام الذهب عيار 21 قيراطاً في السوق المحلية 12 ألف ليرة سورية عن السعر الذي سجله، واستقر عليه منذ السابع من شهر تشرين الثاني الجاري.
وحسب النشرة الصادرة عن الجمعية الحرفية للصياغة وصنع المجوهرات والأحجار الكريمة بدمشق اليوم سجل غرام الذهب عيار 21 سعر مبيع 758 ألف ليرة وسعر شراء 757 ألف ليرة، بينما سجل الغرام عيار 18 سعر مبيع 649714 ليرة وسعر شراء 648714 ليرة.
وحددت الجمعية سعر مبيع الأونصة عيار 995 بـ 28 مليون ليرة سورية وسعر مبيع الليرة الذهبية عيار 21 بـ 6 ملايين و360 ألف ليرة.
دشن الرئيس الإندونيسي، جوكو ويدودو، محطة طاقة شمسية عائمة بقدرة 192 ميغاواط، على خزان في إقليم جاوة الغربية، وذلك في إطار حملة لزيادة مصادر الطاقة المتجددة والتحول لبدائل الفحم.
وقامت شركة (بي.إل.إن نوسانتارا باور) بتطوير المشروع الذي تبلغ تكلفته 1.7 تريليون روبية (108.70 مليون دولار)، وهي وحدة تابعة لشركة المرافق العامة الإندونيسية (بيروساهان ليستريك نيجارا (بي.إل.إن))، وشركة مصدر الإماراتية للطاقة المتجددة، وهي وحدة تابعة لشركة مبادلة للاستثمار.
وقَع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مرسوما يسمح للمستثمرين الروس "مبادلة" أصولهم المجمدة في الخارج بأخرى تابعة لشركات أجنبية مجمدة في روسيا.
ويتيح المرسوم للروس تبادل أصولهم أو أوراقهم المالية المجمدة في الخارج بقيمة تصل إلى 100 ألف روبل (نحو ألف دولار)، بأموال من هذه الحسابات عبر استخدام آلية اختيارية.
وبموجب المرسوم، سيكون لدى مالك حساب "نوع سي"، وهو بطبيعة الحال شركة أجنبية، خيار الحصول على الأسهم التي كان يملكها المستثمر الروسي في الخارج، ولكن لا ضمان لتعاون شركات الخدمات المالية مثل "كليرستريم" أو "يوروكلير" التي تتولى إجراء المقاصات.
تركت عملية طوفان الأقصى آثارها على الاقتصاد الإسرائيلي، إذ
قفز العجز في الميزانية خلال تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بنسبة 397% على أساس شهري.
وقالت وزارة المالية الإسرائيلية: "إن العجز المالي بلغ نحو 23 مليار شيكل (6 مليارات دولار)، صعوداً من 4.6 مليارات شيكل (1.2 مليار دولار) في أيلول/سبتمبر"، وفقاً لوكالة "رويترز".
وأرجعت الوزارة سبب ذلك، إلى ارتفاع نفقات تمويل الحرب التي تشنها "إسرائيل" على قطاع غزة.
تراجع الإيرادات
أعضاء المجلس التنسيقي للسياسات النقدية في مصر، الذي يتألف من ممثلين من الوزارات الاقتصادية والبنك المركزي المصري وبعض الخبراء، ناقشوا تأثير الصراع في غزة على الاقتصاد المصري ووسائل الحماية الممكنة.
وأشار المجلس إلى أن قطاع السياحة سيتأثر بشكل كبير، مع ارتفاع أسعار السلع الأساسية نتيجة تأثير النزاع على الاقتصاد العالمي.
قطاع السياحة في مصر ولبنان والأردن قد يخسر 16 مليار دولار في أسوأ السيناريوهات وفقًا لتقرير دولي أصدرته وكالة ستاندرد آند بورز غلوبال.
قال بنك "إسرائيل" المركزي، الثلاثاء ٧/١١/٢٠٢٣، إنه باع 8.2 مليار دولار من النقد الأجنبي في تشرين الأول/أكتوبر، ما أدى لتراجع الاحتياطي إلى 191.2 مليار دولار.
وأطلق المركزي برنامجا بقيمة 30 مليار دولار لبيع النقد الأجنبي، مع بداية الحرب على حركة "حماس" في غزة قبل شهر، لمنع حدوث تدهور حاد في سعر صرف الشيكل.
وهذه هي المرة الأولى على الإطلاق التي تبيع فيها "إسرائيل" النقد الأجنبي، علما أن الاحتياطيات في أيلول/سبتمبر كانت عند 198.5 مليار دولار.
أفاد تقرير نُشر هذا الأسبوع أن الصين قد ديّنت مبالغ يزيد مجموعها عن تريليون دولار في إطار مبادرة "الحزام والطريق"، وأن نحو 80 في المئة من هذه القروض ممنوحة لدول تعاني من صعوبات مالية.
وتقول بكين إن أكثر من 150 دولة، من الأوروغواي وصولًا إلى سريلانكا، تشارك في "مبادرة الحزام والطريق"، وهي مشروع ضخم أطلقته الصين بقيادة شي جينبينغ قبل عشرة أعوام، لتطوير ممرات وبنى تحتية دولية.بحسب "فرانس بريس".
مرحلة سداد المبلغ الأصلي
مذاك الحين، منحت الصين قروضًا ضخمة لتمويل بناء جسور وموانئ وسكك حديد وطرق سريعة في دول ذات دخل منخفض أو متوسط.