مجتمع

أطلقت هيئة البحوث الزراعية منذ سنتين تجربة زراعة الأرز الهوائي الذي لا يحتاج إلى مياه وافرة في إنتاجه، وأعلنت عن نجاح التجربة 100٪.

مدير الموارد الطبيعية في هيئة البحوث الزراعية الدكتور منهل الزعبي أوضح أنّه بعد الانتهاء من حصاد الأرز ، تمّ تحقيق وحدة إنتاجية جيدة للمحصول، ووصف التجربة بأنّها كانت ناجحة تماماً، حيث أعطى الهكتار الواحد 5 أطنان، متمنياً تطبيقها على الأرض بعد التأكد من نجاح الهيئة البحثية في زراعته، مبيّناً بالوقت ذاته أنّ عملها ينتهي هنا كما ذكر، وقرار التنفيذ على الأرض يعود للسياسة الزراعية والتخطيط لها بما يتناسب مع الواقع الراهن.

منذ أكثر من عام وتحليل الحديد مفقود من مشفى الأسد الجامعي بدمشق إضافة إلى تحاليل الزنك والفرياتين وعلى الرغم من وجود قسم خاص ضمن المشفى إلا أن هذه التحاليل وغيرها الكثير مفقودة وما هو السبب لفقدانها خلال الفترة الطويلة لا أحد يعلم سوى تبرير واحد لا يوجد مواد أولية للتحاليل.

ومن مشفى الأسد الجامعي إلى مشفى المواساة أيضا التحاليل الثلاثة مفقودة منذ فترة بحسب مصادر “سونا” وعلى كل مريض أن يذهب إلى المخابر الخاصة من أجل إجراء هذه التحاليل.

حذرت  وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل من  وجود رابط لأحد المواقع الإلكترونية يتعامل باسم وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، ويحمل اللوغو الخاص بها، ويدّعي أن الوزارة تقوم بتقديم منح مالية للمحتاجين عبر التسجيل على الرابط المرفق.

وأوضحت الوزارة في منشور لها عبر صفحتها على فيسبوك أنه ليس لديها موقع إلكتروني خاص بها، والرابط المرفق عبارة عن هكر، محذرة من عدم تسجيل الدخول على الرابط المذكور لكي لا يتم تهكير الحسابات الخاصة بالمتابعين.

كشف رئيس الاتحاد المهني لعمال الإسمنت والسدود خلف حنوش عن إعفاء المدير العام لشركة إسمنت الرستن، نتيجة المخالفات التي ارتكبتها خلال الفترة الماضية، منها تنفيذ قرارات ترتب عليها نفقات مالية كبيرة من دون اعتمادها من اللجنة الإدارية التي لم يصدر قرار من رئيس مجلس الوزراء بتشكيلها في تلك الشركة.

كشف تقرير صادر عن مديرية السياحة بريف دمشق عن اتخاذ جملة من الإجراءات استعداداً للموسم السياحي مؤكداً أنه فيما يخص منطقة الزبداني والمحاور التابعة لها يتم التنسيق مع المحافظة لوضع رؤية إستراتيجية وتخطيطية لإمكانية تحسين المنطقة في سوق وادي بردى بالقرب من سكة القطار وتجمع المطاعم الشعبية.

وأكد مدير السياحة وائل كيال أنه يتم التواصل مع الشركة السورية للنقل والسياحة لتنفيذ واستثمار مشروع ومنتزه سياحي مخصص لأغراض السياحة الداخلية والشعبية في محيط بحيرة زرزر.

تتعرض سوريا لموجات حارة أعلى من معدلاتها، وسيشهد شهر آب أعلى درجات الحرارة المسجلة، إضافة إلى امتداد فصل الصيف خلال العام إلى صيف ثاني بين شهري تشرين الأول والثاني وفقاً لما قاله رئيس الجمعية الفلكية السورية د.أحمد العصيري.

وقال العصيري أن هذا الأمر الذي سيؤخر الشتاء، إلّا أنه سيأتي قاسي نسبة للصيف ومحمل بأمطار سيلية، إذ سيتلاشى شعورنا بالربيع والخريف، أي بالفصول الأربعة مقابل سيطرة فصلي الصيف والشتاء ، وذكر العصيري بإعلان الأمين العام للأمم المتحدة مؤخراً عن حالة الغليان العالمي يشير إلى الوضع الكارثي الذي تعيشه الأرض من تغيرات مناخية واضطرابات بحالة الطقس.

طال ارتفاع الأسعار مستلزمات الأطفال الرضّع والتي تعرف بـ “ديارة البيبي” التي بات شراؤها حلماً مستحيلاً لكثير من العائلات في سوريا، حتى إن بعض النساء بدأت تلجأ إلى شرائها مستعملة.

إذ تقول فاطمة من مدينة دمشق وهي مقبلة على الولادة: “استعرت نصف الديارة من أختي الكبرى كون أولادها قد كبروا، وقد اشتريت بعض القطع التي أحتاج إليها فقط  مضيفة “الأسعار مرتفعة وليست لدي القدرة على شراء ديارة كاملة بـ300 ألف وأكثر، إذ إن هناك ديارة فاخرة يصل سعرها إلى ما يزيد على 400 ألف”.

أصدر الرئيس الأسد، مرسوماً أمس الثلاثاء، يقضي بتعيين وزير جديد للتربية، بدلاً عن الوزير السابق دارم طباع.

وينص المرسوم رقم “206” لعام 2023، على تعيين الدكتور محمد عامر مارديني وزيراً للتربية.

وكان مارديني يشغل منصب وزير التعليم العالي في بين عامي 2014 و2018، وسبق أن شغل مناصب تعليمية عدة.

من هو الوزير الجديد؟

بحسب المرسوم الصادر عن الرئيس الأسد، تم تعيين محمد عامر مارديني وزيراً للتربية خلفاً لدارم طباع.

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" إن ثلاثة أرباع الأطفال في جنوب آسيا يتعرضون لدرجات حرارة عالية للغاية، مقارنة بواحد فقط من كل ثلاثة أطفال على مستوى العالم.

وقدرّت المنظمة أن 76% من الأطفال دون سن 18 في المنطقة أي ما يعادل 460 مليون طفل - يتعرضون لدرجات حرارة عالية للغاية حيث تتجاوز درجات الحرارة الـ 35 درجة مئوية على مدى 83 يوماً أو أكثر سنوياً.

وقال سانجاي ويجيسكيرا، المدير الإقليمي لليونيسف لجنوب آسيا: "مع بلوغ الغليان العالمي، تُظهر البيانات بوضوح أن حياة ورفاه ملايين الأطفال في جميع أنحاء جنوب آسيا مهددة بشكل متزايد بموجات الحر ودرجات الحرارة المرتفعة".