مجتمع

وجه الرئيس الفريق بشار الأسد القائد العام للجيش والقوات المسلحة كلمة إلى رجال قواتنا المسلحة الباسلة بمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لتأسيس الجيش العربي السوري.

جاء فيها ”رجال قواتنا المسلحة الباسلة.. أحييكم تحية الفخر والاعتزاز في عيدكم الثامن والسبعين، وأنتم تثبتون عاماً بعد عام أنكم حملة الأمانة وحماة الحاضر والمستقبل، والمؤتمنون على ماضي الأجداد الزاخر بمواقف الشمم والكبرياء.”

“كنتم وستبقون أمل الشرفاء والأحرار، ومضرب المثل في البطولة والإقدام، أذهلتم العدو قبل الصديق بعزمكم وانتمائكم، وسطرتم ببطولاتكم وتضحياتكم صفحات مشرفة تضاف إلى سجل جيشنا العريق.”

تميل درجات الحرارة للارتفاع وتصبح أعلى من معدلاتها بنحو 2 إلى 4 درجات مئوية، نتيجة تأثر البلاد بامتداد المنخفض الموسمي الهندي السطحي المترافق بتيارات جنوبية غربية في طبقات الجو العليا.

وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية في نشرتها صباح اليوم أن يكون الجو صيفياً حاراً صحواً بشكل عام، وسديمياً شديد الحرارة في المناطق الشرقية والجزيرة والبادية، وتكون الرياح جنوبية غربية على المناطق الساحلية وغربية على باقي المناطق بين الخفيفة والمعتدلة مع هبات نشطة في ساعات بعد الظهر والمساء تتجاوز سرعتها 50 كيلومتراً في الساعة، والبحر خفيف ارتفاع الموج.

تحت شعار (من أجل كل نبضة قلب) أطلقت وزارة الصحة اليوم الحملة الوطنية لفحص ضغط الدم.

 وتستمر الحملة في كافة المحافظات حتى نهاية شهر آب الجاري.

أصدر المحافظ عامر هلال قراراً يقضي بتشكيل لجنة لحصر الأضرار الناجمة عن الحرائق التي نشبت بتاريخ 25 تموز الجاري.

ووفق قرار المحافظ فإن الحد الأقصى لحصر الأضرار عشرة أيام، لتقدم اللجان الفرعية تقاريرها ليصار إلى تقديم رئيس لجنة حصر الأضرار تقريراً نهائياً إلى محافظ اللاذقية.

وبيّن رئيس اللجنة، عضو المكتب التنفيذي لشؤون الخدمات والبلديات في محافظة اللاذقية سامر خاسكية أن مهام اللجنة تتركز بحصر الأضرار الناجمة عن الحـ. ـرائق من أراضٍ ومعدات وآليات زراعية، والثروة الحيوانية، و العقارات السكنية والأثاث والأبنية الزراعية في مناطق الحرائق.

أعلنت هيئة الإشراف على التأمين، اليوم الاثنين، مضاعفة التعويضات للأضرار الجسدية الناتجة عن حوادث السيارات المؤمنة تأميناً إلزامياً بنسبة 100 بالمئة.

وبحسب هيئة الإشراف على التأمين فأن تعويض الوفاة أصبح 10 ملايين ليرة سورية لورثة المتوفي الشرعيين، وتعويض التكاليف الطبية أصبح 3 ملايين ليرة، وذلك منذ بداية آب القادم.

لليوم السابع على التوالي، يواصل أبطال عمال دائرة الحراج من مديرية الزراعة في اللاذقية استنفارهم في الغابات التي تعرضت للحرائق عبر متابعة عمليات التبريد ومراقبة المواقع بعد الانتهاء من إخمادها يوم أمس بمشاركة باقي الفرق المعنية.

وأكد رئيس دائرة الحراج في مديرية الزراعة باللاذقية جابر صقور، أن الوضع في المواقع المخمدة لا يزال مستقراً وقيد التبريد والمتابعة لجميع المواقع والبؤر التي اشتعلت فيها النيران من محور مشقيتا وبلدة ربيعة.

لا شيء في هذا العالم أصعب من قول الحقيقة، والحقيقة المرة التي يعرفها الجميع أن السوريين انتظروا متأملين توقف حالتهم من التدهور، لكن للأسف فرج الشتاء لم يأت بعد، وفي حر الصيف اللاهب أصبح الأمل بعيدا من طموحاتهم، والتدهور في حالتهم المعيشية مازال يتدحرج بسرعة.
 

أعلن مجلس مدينة جرمانا بريف دمشق، موافقته على منح رخص إشغال أملاك عامة لوضع مراكز توليد كهرباء خاصة “أمبيرات” ضمن أحياء وشوارع المدينة.

وبحسب مجلس المدينة، فأن ذلك، سيتم وفق الشروط الفنية التي يتم إعدادها ودراستها من قبل الدائرة الفنية في المجلس، والتي سوف تعتمد لاحقاً من قبل المكتب التنفيذي.

ولفت رئيس مجلس المدينة كفاح الشيباني إلى تشكيل لجنة خاصة لوضع الشروط والمحددات لهذا الأمر، موضحاً أن المجلس لن يستقبل حالياً طلبات الترخيص قبل الإعلان عن الشروط التي سيتم تحديدها مع إعلان فتح باب تقديم الطلبات.

شهدت سفوح قلعة الحصن الأثرية من جهتها الشمالية انهيارات جديدة ، وفقاً لما كشفه مدير آثار حمص المهندس حسام حاميش .

ولفت “حاميش” إلى أن: “الإنهيار يعتبر كبيراً نسبياً وخطيراً، ونتج عنه سقوط أربعة كتل حجرية كبيرة من التصفيح الحجري لسفح القلعة الشمالي ويصل ارتفاعه تقريباً حوالي عشرة أمتار ، مضيفاً أن هذا الانهيار يهدد الابراج الأثرية بشكل مباشر في الجهة الشمالية للقلعة والتي تقع فوق مكان الانهيار”.

حذرت صحيفة “20 Miutos” الإسبانية من أن البحر الأبيض المتوسط، قد أصبح جاهزاً لسير إعصار كامل عبر مياهه، ونقلت الصحيفة عن عالم الأرصاد ماريو بيكازو، قوله أن : البحر الأبيض المتوسط، ​​هو نقطة حمراء على الكوكب تحطم سجلات درجات الحرارة وتساهم بكمية هائلة من بخار الماء في الغلاف الجوي للمنطقة.

وكان بيكازو قد شارك في تحليل أجراه فريق من الباحثين من جامعة سانتياغو بتشيلي، حذروا فيه من أن البحر الأبيض المتوسط ​​قد كسر الرقم القياسي لدرجات الحرارة المطلقة، وأنه يقترب بالفعل من 28 درجة، أي أكثر بثلاث درجات تقريبًا من المعدل الطبيعي.