مجتمع

أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداول قرار اللباس في جامعة دمشق الذي يقضي بضرورة التزام الطلاب وموظفي جامعة دمشق بالتزام اللباس اللائق. الذي يعكس الصور الإيجابية للجامعة وعدم ارتداء الملابس غير اللائقة وفق ما تداولته مواقع التواصل.

القرار المتداول ليس جديداً وإنما يعود لعام 2019 حيث أصدر رئيس جامعة دمشق آنذاك محمد ماهر قباقيبي بمنع دخول أي طالب يرتدي “لباساً لايليق بطلاب الجامعة”. وحدد القرار عدد من الألبسة منها “النقاب” و”الشورت” و”اللباس الرياضي” و”الجلابية” وغيرها.

ازدادت نسب حالات الأمراض النفسية خلال فترة الحرب التي عاشتها سوريا، سواء بسبب حالات فقدان الأقارب أم بسبب التهجير أم تبدل الأحوال المعيشية والاجتماعية والاقتصادية.

أكثر من النسب العالمية:

و أوضح أستاذ الطب النفسي في جامعة دمشق، ورئيس قسم الأمراض الباطنة في مشفى المواساة الجامعي الدكتور يوسف لطيفة أن نسبة الأعراض الاكتئابية منتشرة بنسبة كبيرة مضيفاً: “أكثر من دراسة تمّ إجراؤها سواءً في جامعة دمشق أو في الجامعات السورية الخاصة على طلاب الجامعات تدل على أن نسبة الأعراض الاكتئابية أكثر من النسب العالمية المعروفة”.

ازدادت نسبة الإصابة بالجلطات القلبية بين فئة الشباب في الآونة الأخيرة، والتي كانت في معظمها مميتة، ما أثار تساؤلات حول الأسباب.

وبين الدكتور نبوغ العوا، أن سبب انتشار الأزمات القلبية بين الشباب في الفترة الأخيرة انخفاض المناعة الذاتية نتيجة التوتر النفسي، والعادات غير الصحية مثل التدخين، الإرهاق في العمل، خاصة في الظروف الحالية والإمكانيات المادية المحدودة

يستمر بعض السوريين، في أكثر من محافظة بالشعور بالهزات الأرضية، يومياً، منذ وقوع الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد في 6 شباط.

وقالت جوي (29 عاماً) من محافظة اللاذقية إنها مازالت تشعر بالهزات، رغم مرور أكثر من خمسة أشهر على الزلزال، وتشعر بين 4 و10 هزات يومياً، وأحيانا تمر أيام دون أن تشعر بأي هزة

وعبرت مرح (24 عاماً) عن شعورها بالهزات قبل النوم، ثم تذكرها ليوم الزلزال، مع القلق والخوف من تكراره.

وأضافت الشابة التي تقطن ريف حماة أن الشعور بالهزات متغير، فأحياناً تمر أيام دون الشعور بأي هزة، وأحياناَ آخرى، يتم الشعور بها عند الجلوس أو قبل النوم.

عمل جراحي نادر، أجراه فريق طبي من كادر مشفى الباسل بطرطوس، حيث استطاع استئصال كليتين لمريض يبلغ من العمر 51 عاماً .

وذكر المدير العام للمشفى الدكتور اسكندر عمار، أن المريض راجع المشفى بشكوى زيادة كبيرة ومتسارعة بحجم البطن خلال ال 4 أشهر، مترافقة بآلام بطنية مبهمة وحالة إمساك، حيث أجريت له على الفور الاستقصاءات الشعاعية والمخبرية اللازمة، إضافة إلى إجراء تصوير طبقي محوري لمنطقتي البطن والحوض مع الحقن. وتبين وجود كتلة كبيرة واضحة الحدود، بجدار سميك تحوي مناطق كيسية وكتلة كبيرة ثانية واضحة الحدود ذات كثافة شحمية في القسم الأيمن من جوف البطن والحوض .

ازدادت نسبة الإصابة بالجلطات القلبية بين فئة الشباب في الآونة الأخيرة، والتي كانت في معظمها مميتة، ما دفع العديد من السوريين للتداول تساؤلات حول ذلك.

وأرجع الدكتور نبوغ العوا، سبب انتشار الأزمات القلبية بين الشباب في الفترة الأخيرة إلى ” انخفاض المناعة الذاتية نتيجة التوتر النفسي، العادات غير الصحية مثل التدخين، الإرهاق في العمل سيّما في الظروف الحالية والإمكانيات المادية المحدودة”

ولفت العميد السابق لكلية الطب البشري في جامعة دمشق إلى أنّ”الحزن والكآبة تنقص المناعة وفق الإثباتات العلمية”.

ثماني ساعات قضتها علا محمود بكري تحت أنقاض منزل ذويها في حي الغزالات بمدينة جبلة خلال كارثة الزلزال في السادس من شباط الماضي، قبل أن تنتشلها فرق الإنقاذ مع أخوتها ليبصروا الحياة من جديد.

ورغم هول الفاجعة بفقدها والديها بسبب الزلزال، إلا أن علا لم تنس حلم والدها الطبيب محمود بأن تكون متفوقةً في دراستها، ما شكل لديها دافعاً إضافياً لتواصل دراستها بجد واجتهاد، حتى حققت التفوق في الشهادة الثانوية العامة الفرع العلمي بمجموع 237.5 من المجموع الكامل 240 درجة.

أكد مدير عمليات الغاز في الشركة السورية لتخزين وتوزيع المواد البترولية “محروقات” أن أي أسطوانة يظهر فيها خلل فني في الصمام أو تسريب ولو بسيط، على المواطن أن يعيدها إلى المعتمد نفسه وتستبدل مباشرة.

وأضاف إن شركة “محروقات” أخذت بالحسبان نسبة ٢% توالف في حال تبين أن في الأسطوانة خللاً فنياً،  مؤكداً أن ذلك لا يرتب أي تكلفة على المواطن أو على المعتمد، وعلى الأخير أن يعيدها إلى الشركة.

رجّح كبير علماء المناخ في وكالة ناسا الأميركية أن يكون شهر يوليو/ تموز الحالي، على الأرجح، الأكثر سخونة في العالم منذ مئات، إن لم يكن آلاف السنين".

وسبق أن شهد هذا الشهر، أي شهر تموز، تحطيم أرقام قياسية يومية وفق مراصد يديرها الاتحاد الأوروبي وجامعة ماين، وتعتمد على توليد تقديرات أولية بالاستناد إلى نماذج تجمع بين بيانات أرضية وأخرى عبر الأقمار الاصطناعية. واعتبر العالم غافين شميدت، في لقاء نظمته وكالة الفضاء الأميركية ناسا مع الصحفيين: أنه على الرغم من اختلاف نتائج هذه المراصد قليلاً عن بعضها البعض إلا أن الارتفاع الشديد في درجات الحرارة واضح بشكل جلي.