900 استقالة في اللاذقية بحثاً عن راتب_أفضل
يتفاقم الهم المعيشي يوماً بعد آخر ما يجعل المواطنين من ذوي الدخل المحدود يبحثون عن فرص متعددة في حال لم يكونوا من الموظفين وهؤلاء بدورهم يبحثون عن أعمال إضافية لتحسين دخولهم بما يسهم قدر الإمكان بالمصروف الشهري.
«الراتب لا يكفي»، عبارة يقولها معظم الموظفين في القطاع العام ممن التقتهم «الوطن»، مشيرين إلى أن الأجر الشهري الذي لا يتجاوز 100 ألف ليرة في أحسن أحواله، لا يغطي مصروف العائلة لأكثر من 48 ساعة، لشراء منظفات ومحارم أو مكونات الفطور ليومين أو ثلاثة أيام على أبعد تقدير، ناهيك عن باقي مستلزمات المعيشة الأخرى!.